25/04/2011, 05:58 PM
|
كاتب صحفي | | تاريخ التسجيل: 05/01/2007
مشاركات: 24
| |
عبدالرحمن بن مساعد ( التأريخ ) مر من هنا .. !! ( التأريخ ) مر من هنا .. !! ( العادة جرت ) أن يأخذ المجتهد ثمن اجتهاده .. وهذا ماجعل الأمير عبدالرحمن بن مساعد ( الشاعر الأول ) في تأريخ رئاسة نادي الهلال .. لذا صنف شاعر بقصيدتين .. قصيدة في الشعر جاءت بعشرات الاسماء .. وقصيدة في الرياضة جاءت بأسم واحد هو الهلال .. وكأنه يقول الهلال قصيدة من ( أصدق ماكتبت ) بشعوري .. !! ( قالوا ترى ) مسالك الرياضة وعرة .. فأستلذ التحدي وطوّع وعره بصلابة بأسه .. ولانه يملك مثل هذه الروح الوثابة لم يتسلل كـ ( الحرامي ) .. او يقدم نتاجه بوعي ( فقير ) الثقافة والهمه .. قنن حضوره واسرف في عطائه .. فكان ( شبيه الريح ) يرى أثره حتى لو لم يرى .. وهذا ميزة النافع من البشر .. أخذ من ( الصبر ) مركباَ .. فكان المركب الأكثر ثباتاً في ( البحر ) الرياضي الهائج .. رسم خطواته وفق ( المبادي ) الراقية .. وجعل ضميره الحي ( البرواز ) الذي يؤطرها .. فقدم ( تعاريف ) النجاح النظرية .. على ارض الواقع بسياسة عملية ( مذهلة ) .. جعلت الهلال جزء من ( يوميات مواطن عربي ) اجتذبته الرياضة وابهره الهلال .. صنع فريق ( جميل محبط ) .. جميل لعشاقه ومحبط لخصومه بواقع يحذّر : ( جاكم الاعصار ) .. لذا قدم عطاء من طراز ( عجب عجاب ) .. جعل الجماهير تقف احتراماً له بين الاعجاب والعجب .. الاعجاب بروعة ماقدم والعجب من عجز الأخرين عن منافسته .. !! هذا النجاح اكتسبه لانه قاس ( نبض الشوارع ) .. وهو يجلس على كرسي رئاسة النادي الأوفر حظاً بالانجازات .. كونه يؤمن أن البشر على اختلاف عقولهم تتفق على النجاح .. ليقدم ( رسالة ) وافيه كافيه .. كتبت بحبر الأمل على ورق العمل .. ويتركها لمن يخلفه اذا ( رحل ) بعد انتهاء فترته الرئاسية .. لاتحمل حروف ( الوداع ) الباكية كما اعتدنا مع المودعين .. ولكن تحمل تركة عمل نموذجي تحاول ان تجعل المستقبل باسماً .. خلط فيها الكيف بـ الكم .. وكأن هذا الرئيس جاء على - كيفـ .. كم - ياجماهير الزعيم .. !! تنبيه : ما بين ( الأقواس ) عناوين لقصائد الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد - رئيس نادي الهلال .
اخر تعديل كان بواسطة » عبدالرحمن حمد العتيبي في يوم » 25/04/2011 عند الساعة » 09:01 PM |