إقتباس وكان للمحلل الإماراتي عبد الرحمن محمد تعليقٌ طريفٌ.. وهو يقول: لأول مرة يحتج النصر ويكون على حق..

هههههههههههههههههه

فعلا اول مره يحتج النصر و هو على حق

الله يعطيهم الف عافيه ان شاء الله


وبالتوفيق للزعيم في النهائي ياااااارب

وبهذا المنطق لا بد أن نعطي كأساً للقادسية وآخر للطائي ومثله للنصر وكأساً للاتفاق والكوكب، فكلها تمني النفس ومحرومة من الكؤوس!.. ونسميه «كأس جبر الخواطر»..

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

مقال رائع شكراً لكم على جهودكم ِِِِِِِ.

اعطو الكأس للوحدة بحجة ابتعاده عن البطولات.. وبهذا المنطق لا بد أن نعطي كأساً للقادسية وآخر للطائي ومثله للنصر وكأساً للاتفاق والكوكب ...

كلام اعجبني بصراحة

شكرا لك

يعافيكم ربي ع المتابعة

ومايقصر اخونا صالح ع القلم المميز

كلام رائع وهو الواقع سلمت يداك ياكاتبنا المبدع
ويعطيكم العافية

كلام جميل من كاتب كبير




ومشكورين على النقل

شكرا صالح السليمان على المقال الاكثر من رائع وبالتوفيق لي الزعيم في يوم الجمعة




يا ياسر الضرب في الـمـيـت حــرام

مابقى الا يعطون الوحده الكآس بحجه ان الهلال اخذه اربع مرات ويكفي

أن شاء الله البطوله هلاليه ..مبدع ياصالح السليمان

إقتباس من يريد تقديم (CD) عن الأخطاء التحكيمية التي تضرر منها.. عليه أن يقدم ظرفاً آخر فيه (CD) للأخطاء والهدايا التحكيمية التي استفاد منها..

أول ضربة وأقوى ضربة
شكرا للكاتب والناقل

إقتباس ومن يقف خلف المتصدر بمسافة 12 نقطة وقبل النهاية بأربع جولات.. ويراه فارقاً طفيفاً.. فعليه إذن أن ينظر خلفه، فالفريق الصاعد الفيصلي يبتعد عنه فقط بخمس نقاط وقادم بقوة لخطف مقعد آسيوي.. فلا يشغلوا أنفسهم كثيراً بنادي الصدارة.. ولينتبهوا لموقفهم الصحيح بسلم الدوري.. فموقعهم رقمياً (ثالثاً).. لكن فنياً هو مركز خامس أو سادس.. ففارق الـ12 نقطة بين المتصدر من جهة وبين الثاني والثالث من جهة أخرى هو فارق غير طبيعي لا يحدث عادة.. فيكون الحديث عن الوصيف والثالث هو حديث شكلي ومن باب التجاوز..

كاتبنا الكبير الأستاذ صالح السليمان

والله أنك صدقت فلا علاقة لهم بالصدارة لا من قريب ولا من بعيد