[ نهائي مكة.. عدة تحديات..!! للأستاذ عبد الكريم الجاسر] [عذاريب!! للأستاذ عادل التويجري]
إعـداد : S.SAM
لقاء الثلاثاء
نهائي مكة.. عدة تحديات
عبد الكريم الجاسر
نهائي كأس سمو ولي العهد الذي سيجمع الهلال بالوحدة مساء الجمعة القادم يمثِّل عدة تحديات للفريقين طرفي النهائي وللجهة المنظّمة للنهائي الذي يُقام لأول مرة في مدينة مكة المكرمة، فالوحدة سيكون أمام تحدي الحصول على الكأس بعد غياب 37 عاماً عن البطولات.. ويزداد التحدي صعوبة بإقامة اللقاء على أرضه وبين جماهيره في بادرة هي الأولى من نوعها بنقل النهائي إلى مكة مقر الوحدة الباحث عن البطولة.. ويأتي التحدي الأهم كون اللقاء أمام فريق الهلال الطرف الثاني في المباراة وهو الفريق المتمرّس وصاحب الإنجازات والبطولات والمرصّع بالنجوم والذي يعد الأفضل هذا العام محلياً.. وهو بالتأكيد سيواجه تحدياً في المباراة وتحقيق أول ألقابه في مدينة جديدة وهي مكة المكرمة أطهر بقاع الأرض وأشرفها.. فضلاً عن صعوبة مواجهة الوحدة على أرضه وبين جماهيره والذي سيحظى بدعم كبير، حيث يقف خلفه أنصاره والجماهير الرياضية من غير الهلاليين.. في الوقت الذي يحارب فيه الزعيم على أكثر من جبهة ويسعى لتحقيق بطولته الأولى هذا الموسم بعد أن أصبح قاب قوسين أو أدنى من تحقيق لقب بطولة الدوري.. ولا شك أن الضغط الذي يتعرّض له الفريق بدخوله مواجهات متتالية على درجة عالية من القوة والصعوبة سيكون عاملاً مؤثّراً في مدى قدرة الفريق على تحقيق اللقب وإرضاء عشاقه.. وإذا ما فعل ذلك فسيكتب سطراً جديداً في تاريخ حافل بالبطولات والإنجازات موسماً بعد آخر.. والمباراة بحد ذاتها تمثِّل تحدياً كبيراً بعد قرار إقامتها في مكة والذي يصب في مصلحة الوحدة.
على الصعيد التنظيمي سيكون هناك تحد من نوع آخر يتعلّق بالتنظيم الذي ستكون عليه المباراة.. وقدرة المنظّمين على إنجاحها والتعامل مع الحضور الجماهيري الكبير المتوقّع وجوده في ملعب المباراة.
فالتحركات الوحداوية لجلب الجماهير الداعمة للوحدة قد تكرّر ما حدث في لقاء الفريقين قبل ثلاثة مواسم حين تم إحضار الجماهير بشكل عشوائي من شوارع مكة وعبر حافلات خاصة تنقلهم للملعب دون أي اعتبار لميولهم أو انضباطهم والقدرة على السيطرة عليهم.. حيث سيكون معظم الحضور من الجانب الوحداوي ممن لا علاقة لهم بالوحدة ما يجعل إمكانية خروجهم على النظام في المدرجات أمراً متوقعاً وسهلاً.. فهم أصلاً لا علاقة لهم بالوحدة ولا يهمهم وضع المباراة وبالتالي إمكانية حصول بعض التجاوزات أمر متوقع كما حدث في لقاء سابق حين شاهدنا التراشق بين الجماهير وقذف لاعبي الهلال وتحديداً التايب وما أسفر عنه من نقل لقاء الهلال بالاتحاد من الرياض إلى جدة في أحداث شهدتها مكة المكرمة (!!) ولذلك ستكون المسؤولية كبيرة على المنظّمين لحفظ الأمن والانضباط في الملعب وإخلاء مسؤولية الهلال الفريق الضيف من أي أمور خارجة لا علاقة له بها.
وبالتأكيد فإنه يهمنا نجاح المباراة على كافة الأصعدة وظهورها بالشكل الذي يليق بالمناسبة ورعايتها الكريمة فالسماح بتدخل العواطف في اللقاء أمر مرفوض مهما كان مصدره والمباراة ويجب أن تجري في ظروف مثالية بعيدة عن فوز هذا الفريق أو ذاك فكلاهما يستحقان اللقب ووصلوهما للنهائي لم يكن لأحد الفضل فيه لأنهما وصلا بجدارة واستحقاق ويجب أن يحقق اللقب من يستحقه داخل الملعب وليس خارجه.. مع أمنياتنا للفريقين بالتوفيق وعكس صورة مشرّفة للنهائيات السعودية تنظيماً ومستوى وأداءً لنقول للفائز والخاسر معاً مبروك بعد تشرفهما باللعب في نهائي عزيز وغال على الجميع حق لهما دون غيرهما التشرّف بالظهور في مناسبة كروية تاريخية هامة.
لمسات
واصل الهلال بنجاح مسيرته في الدوري متجاوزاً مجزرة الشباب بتحقيقه لثلاث نقاط ثمينة قرّبته كثيراً من اللقب.. المباراة شهدت كالعادة سقوطاً تحكيمياً للحكام الأجانب في مباريات الهلال.. حيث فشل طاقم التحكيم في إدارتها والحفاظ على سلامة اللاعبين وبشكل ذكّرنا بحادثة اتهام أحد الحكام الأجانب للاعب الهلال ياسر القحطاني بالتمثيل وتصريح الحكم للاعب بأنه يعلم بأنه يمثّل على الحكام في المباريات!
النجم السويدي ويلهامسون قدَّم مباراة كبيرة أمام الشباب ودفع ثمن تألقه بتعرّضه لإصابة بليغة في اللقاء قد تحرمه من نهائي كأس ولي العهد.. السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا يلجأ الشبابيون للخشونة أمام الهلال؟!
تساقط التحكيم المحلي بشكل متوال ومعه التحكيم الأجنبي يعني أننا نعاني أزمة إدارية على كافة الأصعدة!
التنظيم داخل استاد الملك فهد الدولي بالرياض يديره (سكرتية) يظهرون في الواجهة أمام مسؤولي الأندية لتحدث المشاكل في التعامل مع منسوبي الأندية وفقاً للميول في حين لا توجد مشاكل مماثلة في إستاد الأمير فيصل بن فهد بوجود شخص كفؤ وقيادي محترم مثل الأستاذ عبد الرحمن المسعد الذي يشرف بنفسه على كل شؤون التنظيم ويقدّم عملاً ناجحاً يستحق الإشادة.
استهداف الهلال ونجومه خارج الملاعب وصل حداً لا يمكن السكوت عنه.. ولعل كذبة خطاب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حول رادوي يكشف بالفعل أن كل ما يستهدف الزعيم هو من منافس فشل في تحقيق البطولات لكنه ناجح في الكذب والافتراء واللعب خارج الميدان، لكن الهلاليين هزموه أيضاً في ذلك بالكشف عن ممارساته وتعريتها ولم يتبق لديهم سوى البكاء والعويل!
عذاريب!!
عادل التويجري
انقضت 22 جولة من دوري المحترفين السعودي وطار الهلال بكل الأرقام (المميزة)! كسر حاجز الـ 50 (نقطياً)، ومؤهل لكسر حاجز الـ 50 (بطولاتياً) هذا الموسم، وحاجز الجماهير(رقميا)، أقوى دفاع، وأقوى هجوم، وأكثر الفرق تحقيقاً للنقاط، وأقلها تفريطاً بها، وأقل الأندية حصولاً على البطاقات الملونة، استثمارات هنا، ومشاريع هناك، تجارب الآخرين (الاستثمارية) ما زلت تحبو ببطء شديد، والهلال يخطو بسرعة رهيبة تتعب، وتترك الآخرين حيارى! ما بين الهلال والبقية مسافات في كل شيء!
أمام الاتفاق ومن ثم الشباب وقبلهما الاتحاد والبقية، لم يهدأ للهلال جفن، لم ينتظر الخلاص من الآخرين، بل أراد الأكل بيده، ويده فقط، هلال الموسمين الأخيرين وبكل صراحة ليس بحاجة إلى المديح، لأن الحروف تعجز فعلاً عن ذلك، بل نحتاج إلى دراسة أسباب نجاح المنظومة، الهلال خلال العامين الماضيين تحديداً يقدم لنا عملاً احترافياً بكل معنى الكلمة، العام الماضي، حسم الدوري، وطار بكأس ولي العهد، ولعب على نهائي الأبطال، وخرج في الدور نصف النهائي لدوري آسيا، وهذا الموسم، الهلال على مقربة من حسم الدوري (رسمياً)، وسيلعب أمام الوحدة الجمعة نهائي كأس ولي العهد، وأوضاعه جيدة إلى حد ما في دوري آسيا 2011، وبقي كأس الأبطال، بالمختصر المفيد، الهلال خلال عامين حاضر في كل المناسبات.
في الهلال، لا مكان لا للأحلام ولا للأماني، ولا للتبرير، ولا للوعود (الكذابة) ولا للعب على الجماهير، ولا للف ولا للدوران، هناك عمل، وعمل فقط، الكل يعمل في الهلال، والهم واحد، البطولة، والإنجاز، دققوا في منهجية الهلال في كل الأصعدة، تجدوا الفريق فعلاً يمتلك مقومات النجاح ويسخرها على أرض الميدان، ادرسوا قرارات ومواقف الإدارة الحالية في العديد من القضايا، تجدوا أسرار النجاح الحقيقي، ركزوا في أدوار الرئيس ونائبه، والجابر، وكالديرون، واللاعبين، وأحمد الخميس، وعبد الكريم الجاسر، سامي أبو خضير، والقناص، هشام اللحيدان، الأجهزة الطبية، الإدارية والإعلامية، والبقية، يصعب حصر مفاتيح النجاح، لأننا نتحدث عن منظومة، منظومة النجاح، دققوا في منظومة العمل، لتدركوا أننا فعلاً أمام تجربة نجاح حقيقية، لم يتبق اسم في الهلال لم يتم التشكيك فيه، أو تهميشه، لكن كل الأسماء كانت تهدف للعمل بكل حرقة.
في الهلال، لا يوجد (ثرثارون)، ولا منهجية (البربسة) وخلق الأعذار، والأخطاء غير المحتملة، طار الحلم الآسيوي 2010، ولم يكترث الهلال كثيراً، لملم جراحه بسرعة، ورفض الانكسار، كما حدث مع الاتحاد العام الماضي، جاء كالديرون والمهمة صعبة فعلاً، راهن الكثير على فشله، وبقت الإدارة واللاعبون هم حجر الزاوية، رحل جيريتس، ونيفيز، والدعيع، وغاب آخرون، وبقي الهلال حاضراً. أكثر من 15 لاعبا أساسيا تعرضوا لإصابات ومشاركات خارجية في مهمات وطنية، وبقي الهلال طرفاً ثابتاً. قرارات ضدية من اللجان، وأخرى من التحكيم، لكن الهلال بقي ثابتا صامداً.
يوم الجمعة المقبل، وفي مكة، الهلال على موعد مع نهائي جديد، جديد لأنه في مكة وأمام الوحدة، النزال سيكون صعبا جداً على الهلال، ومريحا على الوحدة، ليس لدى الوحدة ما يخسره، فالوصول بعد كل هذه الفترة في حد ذاته إنجاز، يطير الهلال لمكة وهو محمل بتركة ثقيلة، تركة البطل، وأنه لا بد أن يكون بطلاً في أعين عشاقه جميعاً، مثل هذه النهائيات صعبة جداً، لو كانت أمام فريق منافس (ند) مثلاً، لكانت الأمور أسهل بكثير، لكنها مع فريق طامح، فريق يريد أن يظهر ويريد البطولة بعد جفاء بطولاتي، وهذا قد يغير مجرى البطولة، لا أبالغ لو قلت إن نزال الجمعة هو أصعب نهائي سيلعبه الهلال خلال الأعوام الثلاثة الماضية! أصعب نهائي ليس لأنه في مكة، بل لأنه أمام الوحدة! الوحدة، ذاك الزمن الجميل الطامح لتحقيق بطولة بعد غياب!
يخسر الهلاليون إن دخلوا المباراة بصيغة احتفالية، أو صدقوا أن هناك فوارق فنية وإدارية ومالية يمكن لها أن تلعب في تحقيق البطولة، يوم الجمعة، نزال نهائي، بين 11 لاعبا مقابل 11 لاعبا، كلهم يرنون إلى الذهب، نزال الجمعة نهائي، وللنهائيات حسابات أخرى، تختلف تماماً عن غيرها، يخطئ الهلاليون إن ركنوا كثيراً إلى أن المنافس هو نفسه الوحدة الذي ينافس على البقاء في الدوري، كل هذه الفوارق في النهائيات تذوب تماماً، ولا يبقى إلا العطاء في الملعب!
يوم الجمعة يحضر الهلال، وما زال (البعض) يفندون أسباب خسائر دوري زين، يا جماعة، لم لا نعترف بأن الهلال هو الأفضل وكفى؟! الأفضل في كل شيء! في أعينهم، دوري (زين) هذا العام أيضاً (شين)! ولي في ذلك أطروحة قلتها العام الماضي، يتحدث (البعض) عن ظلم التحكيم، وكأن الهلال بمعزل عن تلك الأخطاء، كأن الهلال لم تسلب منه نقاط التعاون، والاتحاد وغيرها الكثير!، كأن الهلال لم توقع بحقه عقوبات مجحفة من لجنة الانضباط، كأن الهلال لم تؤجج ضده قضايا (خطيرة) واتهامات رسمية (تستحق) العقوبة! لكنها مرت (بسلام)، على الجماهير الهلالية ألا تكترث كثيراً بأحاديث (الشكاكين)!، ففي نظرهم، كل بطولة يحققها الهلال فيها (عذاريب)، مرة مستوى فني متراجع ومخيف لكل الأندية السعودية، مرة تحكيم، ومرة مجاملات، ومرة لجان، ومرة منشطات، ومرة رئيس، مرة نائبه، ومرة مدرب، وأخرى الجابر، ومرة (تأجيل)، ومرة (تخبيص)، ومرة (تصريح)، يستحضرون كل الأسباب التي تدعم فكرة أن الهلال لا يأخذ البطولة إلا (بعذاريب)، تدرون، خلهم (يعذربون) كيفما أرادوا!، وركزوا على نهائي الجمعة الصعب جدا جدا جدا!
نوافذ
• يطير كأس ولي العهد يوم الجمعة من الهلال إن دخل اللاعبون وفي أذهانهم لعبة الفوارق!
• في النهائيات، لا فوارق أبداً!
• الكثيري ظلم النصر كثيراً في نزال الأهلي!
• تصوير النصر وكأنه الفريق الوحيد المتضرر من التحكيم يبقي النصر في دائرة (الجدب) البطولاتي!
• هل يمر اتهام سعد الحارثي الخطير كما مر تصريح الدوخي أمام التعاون؟! اختبار آخر أمام لجنة الانضباط!
• بالمناسبة، سعد الحارثي لم يسجل إلا خمسة أهداف فقط في دوري زين خلال 38 مباراة في الموسمين الأخيرين!
• يخسر الشباب إن خطب ود الحارثي، فالحارثي مستواه الفني منخفض جدا جدا!
• ظهر حافظ المدلج في الجولة بشكل مخيف جدا وضعيف جداً!
• هل كان يجب (فقع) عيون الفريدي وإصابته بالعمى؟! أو أن يخرج ولهامسون برباط صليبي حتى يؤكد البعض أن حركة كيتا مشينة ويقروا بخشونة (بعض) لاعبي الشباب؟! عيب!
• عبد الملك الخيبري، وكيتا، وشهيل ووليد عبد ربه، وغيرهم دخلوا نزال الهلال (كمصارعين)!
• تعرض ولهامسون لكمية (ضرب) عجيبة في نزال الشباب!
• حسن العتيبي، خالد شراحيلي، عبد الله السديري، ماجد المرشدي، نامي، الزوري، شافي الدوسري، رادوي، ولهامسون، ياسر القحطاني، الغنام، البرقان، الشلهوب، محمد القرني، نواف العابد، عبد العزيز الدوسري، عيسى المحياني وغيرهم أسماء هلالية غابت وحضرت وبقي الهلال كما هو!
• الهلال يجهز متجرا آخر في الدمام، والبقية تدور عرباتهم في المباريات! فرق كبير!
جاري قراءة المقال
وكل التوفيق للهلال في مبارة النهائي
وان شاءلله الهلال بنجومه وجماهيره حاضرين في النهائي
وبإذن الله نجوم الهلال يحضرون بقوه واحترام الخصم
دائما ما تكون مقالاته تحاكي الواقع بعيداً عن التجريح كما نشاهدهـ في مقالات بعض الصحفيين الذين أعماهم تعصبهم عن إظهار الواقع بل إتجهوا لأبعد من ذلك في التجريح و الدخول في الذمم والإساءات الشخصية للآخرين
استهداف الهلال ونجومه خارج الملاعب وصل حداً لا يمكن السكوت عنه.. ولعل كذبة خطاب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حول رادوي يكشف بالفعل أن كل ما يستهدف الزعيم هو من منافس فشل في تحقيق البطولات لكنه ناجح في الكذب والافتراء واللعب خارج الميدان، لكن الهلاليين هزموه أيضاً في ذلك بالكشف عن ممارساته وتعريتها ولم يتبق لديهم سوى البكاء والعويل!
مالهم إلا هالطريقة كلها تضليل في تضليل عرفوا يضحكون على جمهورهم
آآه يابو يزيد لبى قلبك من يكشفهم غيرك ~
إقتباس
يخسر الهلاليون إن دخلوا المباراة بصيغة احتفالية، أو صدقوا أن هناك فوارق فنية وإدارية ومالية يمكن لها أن تلعب في تحقيق البطولة، يوم الجمعة، نزال نهائي، بين 11 لاعبا مقابل 11 لاعبا، كلهم يرنون إلى الذهب، نزال الجمعة نهائي، وللنهائيات حسابات أخرى، تختلف تماماً عن غيرها، يخطئ الهلاليون إن ركنوا كثيراً إلى أن المنافس هو نفسه الوحدة الذي ينافس على البقاء في الدوري، كل هذه الفوارق في النهائيات تذوب تماماً، ولا يبقى إلا العطاء في الملعب!
وهذآ اللي خايفين منه ,, لكن بإذن الله الإدارة هيأت اللاعبين زين ~
إقتباس
• هل يمر اتهام سعد الحارثي الخطير كما مر تصريح الدوخي أمام التعاون؟! اختبار آخر أمام لجنة الانضباط!
بيمر مثل مامر غيره لاجديد يعني ... للأسف الحين القانون صار يحمي المغفلين !!
إقتباس
• الهلال يجهز متجرا آخر في الدمام، والبقية تدور عرباتهم في المباريات! فرق كبير!