اسـتـغـفـر الــلــه مـن عـدم الـقــيــام مـن حـق الـلـه وخـلـق الـلـه

اسـتـغـفـر الــلــه عـقـوق الـوالـديــن

اسـتـغـفـر الــلــه مـن رؤيــه الـنـفـس بـعـيـن الـتـعـظـيــم

اسـتـغـفـر الــلــه مـن قـطـيـعـة الـرحـم ومـن الـحـسـد ومـن الـغـيـبـة

واسـتـغـفـر الـلـه مـن الـسـمـعـة والـريـاء وسـائـر الأخـلاق الـذمـيـمــة

اسـتـغـفـر الــلــه سـائـر الـذنـوب الـخـفـيـة والـعـلـنـيــة

( الـلـهـم آمــر مـلـك الـمـوت أن يـكـون عـنـد

قـبـض أرواحــنــا رحــيــمـــا..وعــنــد نــزعــهــا شــفــيــقــا )

الـلـهـم هـون عـلـيـنـا سـكـرات الـمـوت

{ الـلـهـم يـاسـامـع الـصـوت

ويـاسـابـق الـفـوت"وكـاسـي الـعـظـام لـحـمـا بـعـد الـمـوت

نـعـوذ بـك الـلـهـم مـن عـذاب الـقـبـرومـن سـؤال مـنـكـر ونـكـيـر

ومـن أكـل الـديـدان"وبـيـض وجـوهـنـا ويـمـن كـتـابـنـا

وثـبـتـنـا عـلـى الـصـراط حـتـى لا نـهـوى فـي جـهـنـم عـلى رؤوســنــا}

الـلـهـم فـاصـرف عـنـا عـذابـهـا إن عـذابـهـا كـان غـرامــا

إنـهـا ســاءت مــســتــقــراً ومـقــامــا

لـلـهـم إن بـشـرتـنـا لا تـقـوى عـلـيـهـا

الـلـهـم إن وجـوهـنـا لا تـقـوى عـلـيـهـا

الـلـهـم إن جـنـوبـنـا لا تـقـوى عـلـيـهـا

الـلـهـم أجـعـلـنـا مـمـن يـمـشـي عـلـى الـصـراط سـريــعــاً

فـيـنـجـو مـن حـرهــا..ولـهـيـبـهـا..إلـى جـنـات الـنـعـيـم

و لا تـجـعـلـنـا مـمـن يـزحـف عـلـى الـصـراط

ثــم يـهـوى فـيـهـا بـرحـمـتـك يـا أرحـم الـراحـمـيـن

الـلـهـم اجـعـلـنـا مـمـن دعـاك فـأجـبـتـه

وسـألـك فــأعـطـيـتـه"وتـوكـل عـلـيـك فـكـفـيـتـه

وإلـى حـلـول دارك دار الـسـلام أدنـيـتـه

{الـلـهـم صـلـي عـلـى مـحـمـد وعـلـى آل مـحـمـد

كـمـا صـلـيـت عـلـى إبـراهـيـم وعـلـى آل إبـراهـيـم

إنـك حـمـيـد مـجـيـد..وبـارك عـلـى مـحـمـد وعـلـى آل مـحـمـد

كـمـا بـاركـت عـلـى إبـراهـيـم وعـلـى آل إبـراهـيـم فـي

الـعـالـمـيـن إنـك حـمـيـد مـجـيــد}