السلام عليكم وحمة الله وبركاته

اول شيء احب اشكر كل اللي ردو على القصه الماضيه المؤثره وانشاءالله الجميع استفاد من القصه الماضيه

طبعا القصه اللي بطرحها تختلف كليا عن القصه الماضيه بتاتا ولكن ما دام ان القصه عجبتني راح اقولها لكم وان شاء الله تعبكم مثل ما عجبتكم القصه الماضيه وفي سبب ثاني جعلني اكتب القصه وبأذن الله راح ابينه في نهاية القصه ,,,


* على فكره القصه انا سامعها من احد الاقارب وترى القصه قديمه بس ما اتوقع ان احد سمعهاا
والان كل واحد يجهز نفسه للقصه





بدية القصه 00

بداية القصه مو مهمه لكن انا بقولها لكم عشان تكونون بالصوره اللي كنت انا فيهااا



كان هناك عزيمه مجتمعين فيها اغلب العائله (الله يطول بعمرهم كلهم اولهم انا ) وبعد تناول الغدا كانت هناك تجمع من افراد العائله (رجال طبعا ) والله قال واحد منهم يالله خلنا نلعب بلوت المهم وهم يلعبون كان واحد من خوالي يلعب معهم وكان هناك شيء غريب استغرب منه كل الموجودين الا وهو جرح كبير في رجل الخال مع ان الجرح شكله قديم ولكن له اثر كبير في الرجل في الخياطه المهم الجميع سئلوه وش ذا الجرح الكبير في رجلك قال الخال انتوا من جد ماتعرفون قصة الجرح قالوا والله ما نعرف لازم تعلمنا من وين كان ذا الجرح

المهم الرجال من شده استغرابهم للجرح هدوا البلوت وقاموا يسمعون قصه هالجرح من خالي ويالله خلونا نروح مع القصه















يقول كنا قبل ثلاثين سنه (هاذا دليل ان الجرح كبير ولا زال محتفظ باثاره ) طالعين في الحاره هو مع احد من اخوياه وكان عمرهم في ذلك الوقت حوالي خمسة عشر سنه المهم وهم يسولفون جا وقف واحد عنده سياره ( سياره قبل 30 سنه يعني الرجال مو سهل شكله غني ) تعرفون شباب كل واحد مستغرب من ذا اللي موقف ونزل وقام يسلم عليهم هلا والله كيف الحال المهم لزم عليهم الا انهم يركبون معه في السياره خالي وخويه مو مصدقين انهم بيركبون موتر المهم وقاموا يدورون من حاره الى حاره الى الحين خالي يفكر ان الرجال يعرف خويه وخويه يفكر ان الرجال صديق خالي وهم في الحقيقه مايعرفونه خير شر الا وادخلو حاره اول مره يشوفونها ولزم عليهم الا انهم يدخلووون معه البيت والله انزلوا وقدم لهم الشاي والقهوه وطلع

الرجال له نص ساعه وما جا الخال قال ماعليك يمكن راح يجهز العشا والا شيء

الرجال من دخل له ثلاث ساعات واما شافوه خوي خالي قال قم يمكن الرجال صار له شيءما تدري قم خلنا نشووف

بعد محاولات من خوي خالي دخلوا جوا البيت الا شافوا شيء غريب في الصاله الا وهو

عجوز مطعونه بسكين خالي وخويه شوي ويغمى عليهم من اللي شافوه الا وشوي ويسمعون صوت الدوريات (جاك الموت ياتارك الصلاة ) وخالي ميت من الخوف عجوز ميته لا ودوريات بيجووون المه العيال يبون ينحاشون وراحوا لباب وشافوه مقفل الا ويسمعون الدوريات مقربه من البيت مره خوي خالي يصيح من الخوف يقول وش السواة الحين قاله شف الحين حنا بنجلس ورى الباب واول ما يدخولون الدوريات نحط رجلنا قال اوكي

المهم جات الدوريات ووقفت عند الباب واول ما فتحت الباب












انزل شوي





المساله فيها موت وحياه











الا وخالي قام من النوم من فزعه هالحلم المخيف ويطيح على شيء حاد تحت السرير وانشقت رجله



انا اتوقع ان الجميع وده يذبحني على هالقصه البايخه لكن انا والله ماكنت حاط بعقلي بكتبها الا يوم شفت الا سفر المرزوقي قام ينصب علينا بسفراته وركاته بالموتر في سوريا ومصر (وين جالسين فيه فلم هندي ) قلت انا هو ينصب وانا جالس لازم انصب عليكم بعد




وسلامتكم