.

إقتباس في البداية تنهد "عبدالوهاب بن يوسف" بعمق ليعبّر عن معاناته مع جيرانه، حيث ذكر عن جاره المراهق في الخمسين من عمره أنه يقوم بالسير في شارع الحارة، وينظر إلى فواتير الكهرباء وكم قيمتها "خِلسة" في أوقات الصباح، مشيراً إلى أن تأزم حالة حب الاستطلاع لدى هذا الجار لم تقف عند هذا الحد فحسب، بل إنه يوفد أبناءه إلى أبنائي ليسألوهم عن السيارات التي تقف عند باب منزلي، ليوافوا والدهم بالتقارير اليومية عن جارهم -شريطي السيارات-، الذي أصبحت السيارات التي تقف عند جاره هماً يثقل كاهله بالسؤال اليومي عنها، وعن مصدر أموالها، كوني غير موظف وأعمل في تجارة بيع وشراء السيارات، مما يضاعف من تساؤلات هذا المسن "الملقوف".

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة abo fahad وتروي "أم محمد" قصتها مع الجارات "الملاقيف" إذ تقول: إن جارتها في زياراتها المتكررة تحب أن تسأل طفلتي "خِلسة" عن شؤون منزلنا الخاصة دون علمي، إلى جانب اتصالاتها المتكررة التي أشبه ما تكون ب"استجواب"، نظير الأسئلة الملحة والمتطفلة عن شؤوني وزوجي وأبنائي، بل وحتى شقيقاتي ومتى يزرنني ومن منهن أنجبت طفلاً؟، ومن منهن حامل؟، وكأنها موظفة في التعداد السكاني، مبديةً تذمرها من اتصالات جارتها الملقوفة إذا كانوا خارج المنزل، وحال وصولهم تتصل وتبادرها ب"وينكم.. مالكم حس؟".

ذكرتني بالفريق الجار يحاول يشوف وش يسوي الزعيم ويقلده في كل شي جبنا كوري جابوا كوري
جبنا روماني جابوا روماني
بس فيه اشياء عجزوا عنها ( المتجر ) وهذا اللي يخلي ام محمد تروي قصتها مع الجارات لانهم ماقدروا على المتجر فصاروا يبحثون عن اشياء ابسط واهون شوي اهم شي يعرفون ماذا يفعل الزعيم
واللي زاد الطين بله يبون يعرفون وش سالفه العمل الجديد بين الهلال وموبايلي

يعطيك العافيه ابو فهد واتمنى تقبل مداخلتي اللي خارج الموضوع
مجرد تشبيه بسيط
فائق ودي

إقتباس هناك نماذج متعددة جعلت الكثيرين يغيرون أحياءهم السكنية؛ بسبب جار مؤذِ، وملقوف، ومزعج، وهناك نماذج أخرى -هي السائدة- تمسكت بعلاقتهم المميزة مع جيرانهم، بل ولم يستطع مفارقتهم لطيب عشرتهم بل يحرصون على معرفة جارهم قبل اختيارهم منزلهم الجديد، وكما قيل: "الجار قبل الدار"،.

اللحين صاروا مكاتب العقار يعطونك خدمة معرفه الجار برسوم اذا كنت تبي تعرف اسم الجار اللي جنبك قبل ما تشتري البيت او الارض.

وهذا شي مهم لان اللحين الدعوه ماهي مثل اول تشتري كاش واذا لقيت جارك غثيث تبيع البيت وتغيره اللحين الدعوه قرض بنك يعني مالك حل تغير جارك الا بعد 20 سنه .

يعطيك العافية .

إقتباس وتروي "أم محمد" قصتها مع الجارات "الملاقيف" إذ تقول: إن جارتها في زياراتها المتكررة تحب أن تسأل طفلتي "خِلسة" عن شؤون منزلنا الخاصة دون علمي، إلى جانب اتصالاتها المتكررة التي أشبه ما تكون ب"استجواب"، نظير الأسئلة الملحة والمتطفلة عن شؤوني وزوجي وأبنائي، بل وحتى شقيقاتي ومتى يزرنني ومن منهن أنجبت طفلاً؟، ومن منهن حامل؟، وكأنها موظفة في التعداد السكاني، مبديةً تذمرها من اتصالات جارتها الملقوفة إذا كانوا خارج المنزل، وحال وصولهم تتصل وتبادرها ب"وينكم.. مالكم حس؟".

هههه الحين تطوروا صاروا يسألون الخادمة كل علوم البيت عندها





في البداية تنهد "عبدالوهاب بن يوسف" بعمق ليعبّر عن معاناته مع جيرانه، حيث ذكر عن جاره المراهق في الخمسين من عمره أنه يقوم بالسير في شارع الحارة، وينظر إلى فواتير الكهرباء وكم قيمتها "خِلسة" في أوقات الصباح، مشيراً إلى أن تأزم حالة حب الاستطلاع لدى هذا الجار لم تقف عند هذا الحد فحسب، بل إنه يوفد أبناءه إلى أبنائي ليسألوهم عن السيارات التي تقف عند باب منزلي، ليوافوا والدهم بالتقارير اليومية عن جارهم -شريطي السيارات-، الذي أصبحت السيارات التي تقف عند جاره هماً يثقل كاهله بالسؤال اليومي عنها، وعن مصدر أموالها، كوني غير موظف وأعمل في تجارة بيع وشراء السيارات، مما يضاعف من تساؤلات هذا المسن "الملقوف".


كنّه السدحان في طاش


....... بالنسبة لنا مانعرف جيرانّا أبدن وهذي حال الاغلبية عندنا كلن في حاله وش السبب مدري ؟؟



الظاهر يابو فهد هشام الكثيري ذا عاجبنّك >> اعرف اتكلم اماراتي
خلصنا من تحقيق البنات والكورة وجا ذا بس هالمرة اختيار موفّق ..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة * سارة * هههه الحين تطوروا صاروا يسألون الخادمة كل علوم البيت عندها في البداية تنهد "عبدالوهاب بن يوسف" بعمق ليعبّر عن معاناته مع جيرانه، حيث ذكر عن جاره المراهق في الخمسين من عمره أنه يقوم بالسير في شارع الحارة، وينظر إلى فواتير الكهرباء وكم قيمتها "خِلسة" في أوقات الصباح، مشيراً إلى أن تأزم حالة حب الاستطلاع لدى هذا الجار لم تقف عند هذا الحد فحسب، بل إنه يوفد أبناءه إلى أبنائي ليسألوهم عن السيارات التي تقف عند باب منزلي، ليوافوا والدهم بالتقارير اليومية عن جارهم -شريطي السيارات-، الذي أصبحت السيارات التي تقف عند جاره هماً يثقل كاهله بالسؤال اليومي عنها، وعن مصدر أموالها، كوني غير موظف وأعمل في تجارة بيع وشراء السيارات، مما يضاعف من تساؤلات هذا المسن "الملقوف". كنّه السدحان في طاش ....... بالنسبة لنا مانعرف جيرانّا أبدن وهذي حال الاغلبية عندنا كلن في حاله وش السبب مدري ؟؟ الظاهر يابو فهد هشام الكثيري ذا عاجبنّك >> اعرف اتكلم اماراتي خلصنا من تحقيق البنات والكورة وجا ذا بس هالمرة اختيار موفّق ..

اكيد عاجبني
هشام يسير على نفس طريق والده هرم الصحافه السعوديه المرحوم محمد الكثيري صاحب المقوله الشهيره

تعلمت وأنا " أحبو " أن أكون هلالياً، فالهلال لي اليوم و لأولادي غداً و لأحفادي
في المستقبل , الهلال هو عجين أُمي و قصيدة أبي ، الهلال يمثل لي عشقٌ
ووله ، وهذا هو الفرق بين الهلاليين وغيرهم ، هم يشجعون و نحن نحب ..

يووووه تذكرت جيرانا حسبي الله عليهم
تكسير سيارات -ضرب لاخواني- رمي الحجاره من سطح منزلهم ع منزلنا -حتى سواقنا ماسلم منهم لاطشوه وكسروا خشمه الاسبوع الي راح-
جبنا الشرطه مانفع خبرنا اهلهم مانفع
اش نسو يلهم حسبي الله عليهم