سلامٌ على عينيكِ ماذا أجنتا ............ من اللطف و التحنان و العطف و الود
إذا كان في لحظيكِ سيفٌ و مصرع ............ فمنكِ الذي يحيي ومنكِ الذي يردي
إذا جردا لم يفتكا عن تعمدٍ ............ وإن أغمدا فالفتك أروع في الغمدِ
هنيئاً لقلبي ما صنعتِ و مرحباً ............ وأهلاً به إن كان فتككِ عن عمدِ
يظل الإنسان هو الأقدر على ترجمة أحاسيسه و مشاعره ورغباته والتعبير عنها باستيعاب وتمثل كبيرين , وبالتالي
توصيلها للآخرين عبر الوسائل و الأشكال الإبداعية و في مقدمتها الشعرالحقيقي إضافة إلى الأشكال الأخرى , ولكن المُبدع الحقيقي يستطيع هضم التجارب الإنسانية للرجل و المرأة و الطفل والمحيط الداخلي و الخارجي التفاعلي لكل منهم وتقاطعاتهم مع الحياة بكافة تجلياتها و دروبها , وبالتالي يمكنه أن يقدم للمتلقي خلاصة ذلك عن طريق القصيدة أو الأغنية أو اللوحة أو الكتاب أو العمل الدرامي أو السينمائي و المسرحي أيضاً ..
ولكن وفي ظل الظروف الإجتماعية والثقافية و علاقة المرأة بها .. هل يمكن القول : إن المرأة استطاعت إيصال همومها و تجاربها و صوتها والتعبير عن ذلك إبداعياً أم أن المرأة مازالت في طور المحاولات التي تحتمل الفشل و النجاح ؟!
هل استطاعت المرأة تجاوز الظروف المحيطة وظروفها الشخصية وواقعها وذاتها وتقديم الأعمال المتكاملة إبداعياً ؟!
هل ما تزال المرأة بحاجة إلى أن يقدم الرجل المبدع تجاربها نيابة عنها ؟! وهناك العديد و العديد مما نجحوا في هذا المجال ..
هل ما تزال المرأة المثقفة و المبدعة مؤمنة باستخدام الأسماء المستعارة لايصال إبداعها للآخرين رغم تطور العصر و المجتمه ..؟!
الموضوع متشعب و الآراء فيه متباينة وبحاجة ماسة إلى مزيد من البحث و الدراسة في مجالات النفس و الإجتماع , إضافة إلى الرصد و القراءة المكثفة وإتاحة الفرص المتتالية للمرأة المبدعة لتقديم إبداعاتها بعيداً عن التقليد و المحاكاة لتجارب الآخرين وصولاً إلى خصوصيتها وخدمة تجاربها الإنسانية بشكل قريب وملتصق بواقع المرأة في كافة المجالات و الأماكن مع مراعاة احترام ثقافة المجتمع ودينه العظيم ..
ويامبدعات العالم لأجل أوطانكن و إثراء العالم اتحدن ..
مخرج : يادار من أهوى عليك تحيةً .............. على أكرم الذكرى على أشرف العهدِ
على الامسياتِ الساحراتِ ومجلسٍ .............. كريم الهوى عف المآرب و القصدِ
دموعٌ يذوب الصخر منها فأن مضوا ............. فقد نقشوا الأسماء في الحجر الصلدِ
وماذا عليهم إن بكوا لفراقهم ............. فإن دموع البؤس من ثمن المجد
السلام عليكم اخي سيناتور .. من زمان عنك بالمجلس .. جميل ماسطر قلمك .. الله يوفقنا ويآك يارب ..
هل يمكن القول : إن المرأة استطاعت إيصال همومها و تجاربها و صوتها والتعبير عن ذلك إبداعياً أم أن المرأة مازالت في طور المحاولات التي تحتمل الفشل و النجاح ؟!
إن المرأة استطاعت إيصال همومها و تجاربها و صوتها والتعبير عن ذلك إبداعياً فيه نساء جمعوا بين القولين ..
هل استطاعت المرأة تجاوز الظروف المحيطة وظروفها الشخصية وواقعها وذاتها وتقديم الأعمال المتكاملة إبداعياً ؟!
اذا عندها اصرار وعزيمه ليش لا ..
هل ما تزال المرأة بحاجة إلى أن يقدم الرجل المبدع تجاربها نيابة عنها ؟! وهناك العديد و العديد مما نجحوا في هذا المجال ..
تقدر تقول ايه مع الاسف الشديد .. لاكن مع هذا التطور اصبح بامكان المراه تقديم نفسها .. وكنها ستجد صعوبات بالغه ..
هل ما تزال المرأة المثقفة و المبدعة مؤمنة باستخدام الأسماء المستعارة لايصال إبداعها للآخرين رغم تطور العصر و المجتمه ..؟!
حياك الله اخوي : عبدالعزيز
كل عام وانت بخير يا غالي
خاتمة موضوعك ذكرتني بكارل ماركس وهو يقول : يا عمال العالم اتحدوا !
قاعدة في عالمنا العربي العظيم .. هنالك مساحة جميعنا يمكننا ان نصول ونجول فيها .. وهنالك مساحة جميعنا لا يمكن لنا ان نصول ونجول فيها .. ويتجلى إبداع البعض في قدرتهم أن يقتربوا قليلا دون ان تلفحهم النار ،،،
طالما هنالك تطور في نسبة المتعلمين ومستوى الوعي والثقافة .. فسوف نصل الى مرحلة يستطيع الجميع من الجنسين ان يبدع وهو آمن ومحترم
بصراحة هوا المرأة ما راح تصل إبداعاتها لخارج بيتها أو مدرستها لو تفحط
لأنو احنا بصراحة في مجتمع (( مو الكل البعض بس يكون في تأثير من البعض يصل إلى الأغلب ثم إلى الكل )) المهم انو في من المجتمع من ينظر إلى المرأة بأنها خلقت لتخدم الرجل فقط لا غير فهي تطبخ وتنفخ وتربي البزارين أما ان يكون لها مساحة لتعترف بإبداعها أو ان يكون لها على الأقل حق الإختيار أو الترفيه فهذا لا يجوز ,,,
فإذا في بنت راحت لتجد لإبداعها مساحة في العالم وتثبت وجوده في الحياة .. قالولها مو أحسلك تدخلي المطبخ وتتعلمي كم طبخة تكسبي بيها قلب زوجك الدلخ اللي حيتجوزك ,,,,
آسفة على الإطالة ... بس كان في كلام كتير بأكتبو لكن فضلت السكوت ... شكرن على الطرح الله يعطيك العافية
هل يمكن القول : إن المرأة استطاعت إيصال همومها و تجاربها و صوتها والتعبير عن ذلك إبداعياً أم أن المرأة مازالت في طور المحاولات التي تحتمل الفشل و النجاح ؟!
حتى الان القليل منهم التي ابتعدت عن طريق المحاكاة والتقليد وابدعت في اظهار مشكلاتها وايصال صوتها الحقيقي
وليس الذي يطلب منها ويريده الجمهور !!
الفشل هو بداية كل جديد اذا لم نفشل يعني لم نعيش ولكن الفرق يمكن في كيفية التعامل مع الفشل وتصحيحه لكي لا نعود له من جديد
هل استطاعت المرأة تجاوز الظروف المحيطة وظروفها الشخصية وواقعها وذاتها وتقديم الأعمال المتكاملة إبداعياً ؟!
المرأه السعوديه تفكر قبل كل شي هل سيعجب الناس وما ذا سيقولون عني
والاصح هو ان تقول هل هذا يصل الى مستواي الفكري ويخدم شيئا منه !
رضى الناس غايه لا تدرك ,
هل ما تزال المرأة بحاجة إلى أن يقدم الرجل المبدع تجاربها نيابة عنها ؟! وهناك العديد و العديد مما نجحوا في هذا المجال ..
بصراحه مافهمت هذي الجمله !
يعني ان تكتب اعمالها بأسمه نيابة عنها ,, ولا كيف ؟
هل ما تزال المرأة المثقفة و المبدعة مؤمنة باستخدام الأسماء المستعارة لايصال إبداعها للآخرين رغم تطور العصر و المجتمه ..؟
الكثير ممن يلاقوا النجاح بأسماء مستعاره ! وايضاً من تُطّلع بأسمها الحقيقي وهذا ارى انه يرجع الى بيئتها و نوع العمل الذي قامت به ! كتابه كان ام شعرا او رسم
والكثير من الناس يلجأ للمستعار خوفاً من العين او الحسد
القضيه جدا متشعبه ,, وبالنسبة لرأي الشخصي
ان الناس لا يريدون التغير على جميع الاصعده ! خوفا من العواقب
ولطالما اهتتمنا بما يفكر عنا الناس وما يعتقدونه لن نصل الا شيء
( من راقب الناس مات هما )
واول طريقة للتغير هو ان يفعل المرء ما يشاء > دون ان يتعارض مع ديننا الحنيف وفي حدود الاخلاق وليست العادات والقاليد !!
هل يمكن القول : إن المرأة استطاعت إيصال همومها و تجاربها و صوتها والتعبير عن
ذلك إبداعياً أم أن المرأة مازالت في طور المحاولات التي تحتمل الفشل و النجاح ؟!
رغم أختلآف هموم النسسآء عن بعضهم البعض وأختلآف طرق التوصيل عن الهموم والتجارب ألآ
أنهآ أستطآعت بقدر كبير الأيصآل ...
هل استطاعت المرأة تجاوز الظروف المحيطة وظروفها الشخصية وواقعها وذاتها وتقديم الأعمال المتكاملة إبداعياً ؟!
قد تستطيع المرآهـ أن تتجآوز جميع مآيوجههآ بـ ح ـكمتهآ وعقلهآ سوء بالظروف الشخصيه والذآتيه أن كآن الوآقع يسآعدهآ على ذلك
وحين تجآوز تلك الظروف بآمكآنهآ تقديم مآتشآء من الأعمآل ...
هل ما تزال المرأة بحاجة إلى أن يقدم الرجل المبدع تجاربها نيابة عنها ؟! وهناك العديد و العديد مما نجحوا في هذا المجال ..
صرآحه مآفهمت ..!!
هل ما تزال المرأة المثقفة و المبدعة مؤمنة باستخدام الأسماء المستعارة لايصال إبداعها للآخرين رغم تطور العصر و المجتمه ..؟!
بـ مجرد أنهآ مثقفه ومبدعه وبـ تطور العصر فهي لأتؤمن بـ ذلك ... ألآ في حآلة أن وآقعهآ يطلبهآ بـ ذلك ..
هل يمكن القول : إن المرأة استطاعت إيصال همومها و تجاربها و صوتها والتعبير عن ذلك إبداعياً أم أن المرأة مازالت في طور المحاولات التي تحتمل الفشل و النجاح ؟!
يعني شوي ---- > وش تبي ذي ؟ والله ياعزيزي على حسب البيئة اللي هي عايشة فيها وبالأخص الأهل ,, صح من المفترض الوحده تبدع وتكمل المشوار بس المشكلة : في أمور لازم وقفت الاهل فيها مع بنتهم ,, وعاد شوف وقتها مين اللي يوقف ومين اللي يعطي أشكل لـ بنته ,, أدري ردي ماادري اش يبي ولا جاوبت على كل الأسئلة بكيفي ,, بس اهم جيت أنور موضوعك بـ ردي ---> مايمديكم عالثقة الله يعطيك العافية عزوز ,, شكر لك بطلة
أعتقد أن المشكلة لدينا ليست في "تعبير النساء عن المشاكل التي يُعانينها اجتماعياً" فالحقيقة أن حتى الرجال والمُثقفين بشكل عام لا يُعبرون عن مشاكلنا الاجتماعية والفكرية والسياسية.
فأغلب الشعر والروايات والقصص عن ماذا تتحدث..؟؟
جميعها تتحدث عن لوعات القلوب وقيس وليلى وكأن الشعر والأدب ليس له معنى إلا في الحديث عن العشق..
الأدباء في الأمم الأخرى كانوا يعبرون عن هموم أمتهم الفكرية والاجتماعية وينقدون رزايا المجتمع عن طريق الأدب بكافة أشكاله سواء كان شعر أو رواية أو حتى حديثاً في السينما؛ فتجد أشعارهم ورواياتهم تحمل نقداً سياسياً ذو حس عالٍ أو اجتماعي وكم من كتب وقصائد وروايات استطاعت لديهم أن تغير أنظمة وأفكار وتساعد في اسقاط طُغاة.
أما لدينا من يمتلكون القلم لكتابة الشعر أو الآداب بمختلف أشكالها تجد أن همومهم ليست نفس هموم مجتمعهم وأمتهم..
أهلاً عبدالعزيز /
سأسلك منحنى آخر للحديث عنه و هو
أن المرأة السعودية كلمآ تقدمت نحو الأمآم , سبقهآ قبل الأمل
يد قوية تغير لهن منحى طموحآتهن المأمولة ,, فنجد أغلبَهن
يبدعون في مجآلآت متعددَة في الخآرج ,,
أنآ لا أعنيْ بذلك أنَ المرأة محدودة الحرية التعلميَة ,, لكن
الحآل يتحدث و الأرقآم تشتكي ,, فترى أغلبهن يتخرجن
و من ثمَ يجلسنَ في المنزل ,, رغمَ أن حوى سعت و حققت
مآ حققت ,, لكن العرف الجآهليْ مآ زآل مترسخْ في عقول بعض
الأوليآء ,, و معظم الآبآء هدآهم ربيْ - يحجرون للمرأة إمآ
بالحد من بعض الأحقيآت التي تستحقهآ ,, بل و وصل الأمر
أنه يأخذ مرتبهآ الشهريْ من دونَ وجه حق,, مآ أريد أن أوصل
له ,, هو أن تُعطى المرأة حقوقهآ التعليمة و الوظيفية المنصوصة
و المرسومة من قبل الكتآب و السنة لا على العرف و التقآليد ,,
تقبل فآئق إحترآمي ,, و خآلص وفآئي ,, طبتم بود ,,