سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
موضوع قرأته وأعجبني
يحكى ان ثلاثة مهندسين (هندسة كهربائية) وثلاثة اداريين (ادارة صناعية) و جميعهم خريجي جامعة الملك فهد للبترول و المعادن كانوا مسافرين بالقطار الى اجتماع مهم في مدينة اخرى.
و في محطة المغادرة اشترى كل اداري تذكرة و لا حظو ان المهندسين الثلاثة لم يشتروا سوى تذكرة واحدة.
فبدأو بالضحك و التندر عليهم و سأل احدهم كيف ستسافرون ايها الحمقى بتذكرة واحدة؟
فرد احد المهندسين وقال "انتظر و سوف ترى."
وركبوا جميعا القطار و جلس الاداريون في اماكنهم المحترمة بينما انحشر المهندسون في أحد الحمامات واغلقوا الباب خلفهم.
و بعد وقت قصير من مغادرة القطار, اتى مسؤل التذاكر ( The conductor ) لتجميعها من الركاب و اخيرا طرق باب الحمام وقال التذكرة لو سمحت- فمدها له احد المهندسين بأحد يديه بعد أن فتح الباب قليلا, فأخذها المسؤول و انصرف. فخرج المهندسون و جلسوا في بعض الأماكن الشاغرة.
الاداريون رأو هذا الشئ و اتفقوا فيما بينهم انها فكرة عبقرية بل و عبقرية جدا.
المهم وصلوا للرياض و حضروا الاجتماع المهم جدا و قرروا العودة الى مدينة الظهران التي اتو منها.
و في قسم التذاكر بصالة المغادرة في محطة السكك الحديدية بمدينة الرياض قرر الاداريون محاكاة المهندسين لذا لم يقصوا سوى تذكرة واحدة (طبعا من اجل توفير النقود فهذا الشئ الثاني الذي يجيدونه و يفهمونه). ولكن ما أدهشهم أن المهندسين الثلاثة لم يشتروا أي تذكرة على الأطلاق. فبدأو بالتندر والضحك عليهم مرة أخرى ( بينما هذا هو الشئ الأول).
و مرة أخرى سأل احد الاداريين: كيف تسافرون من دون شراء تذاكر سفر؟
فرد عليه أحد المهندسين: "انتظر و سوف ترى."
وعندما صعدوا للقطار تزاحم الأداريون الثلاثة في ذلك الحمام بينما انحشر المهندسون في حمام اخر مجاور. و بعد وقت قليل من تحرك القطار خرج أحد المهندسين من الحمام و طرق باب الحمام الأخر والذي يختبئ فيه الاداريون و قال: التذاكر لو سمحت. فمدها له احدهم فأخذها و رجع الى الحمام الذي أتى منه. و بعد برهة خرج الأداريون و جلسوا و هم سعداء بذكائهم وعبقريتهم المفاجئة.
وما يحتاج اقول لكم وش صار بعد كذااا
وهذه قصه أخرى .......
يحكى ان مهندسا كهربائيا و مبرمجا جلسا متقابلين على أحد مقاعد الطائرات في رحلة جوية الى مكان بعيد
و نظر المبرمج الى المهندس و سأله اذا كان يريد أن يلعب لعبة مسلية لملء الوقت
فاعتذر منه المهندس بدبلوماسية ( و صرفه ) ونظر الى الناحية الاخرى و صد عنه و تظاهر برغبته في النوم
وبعد دقائق اصر المبرمج وقال للمهندس انها لعبة سهلة و رائعة وشرح له الكيفية و قال
"انا اسألك سؤالا واذا لم تعرف الجواب تعطيني 10 ريالات – ثم تسألني واذا لم اعرف الجواب ادفع لك 10 ريالات "
ومرة اخرى (صرفه) المهندس كما فعل في المرة السابقة و تظاهر برغبته في النوم
وبعد دقائق تضايق المبرمج و قال للمهندس
"حسنا اذا لم تعرف الجواب تعطيني 10 ريالات واذا لم اعرف انا الجواب أعطيك 100 ريال"
هنا اثار المبرمج تفكير المهندس الذي لم يلبث سوى قليلا فوافق على العرض بالمشاركة في اللعبة المسلية
سأل المبرمج السؤال الأول:
ما هي المسافة بين الأرض و القمر؟
فبادر المهندس على الفور و دفع 10 ريالات للمبرمج
ثم أتى الدور على المهندس فسأل المبرمج:
ما هو الشئ الذي يصعد الى الجبل على ثلاثة و ينزل على أربعة؟
نظر المبرمج اليه بارتباك و حيرة – واضطر لفتح حاسوبه الشخصي ( Laptop ) و بحث في جميع مصادره و بعد حوالي ساعة أوقظ المهندس من نومه و أعطاه 100 ريال.
المهندس و بدبلوماسية اخذ النقود و وضعها في جيبه ثم ادار وجهه الى الجهة الأخرى لأكمال نومه
المبرمج استاء قليلا من المهندس لعدم اعطائه الجواب – و بعد ربع ساعة أيقضه من نومه مرة أخرى و سأل:
"ما هو الجواب لذلك السؤال؟"
و من غير ان ينبس بأي كلمة أدخل المهندس يده في جيبه و أعطى المبرمج 10 ريالات اخرى و عاد و اكمل نومه.
منقول من الساحه للاخ محمد العتيبي - حفظا للحقوق الادبيه ودمتم
وسلااااااااااااااااااااااااااااااام
من له حيلة فليحتال-وسع صدرك 
الوضع العادي
