ــ انتهت مباراة منتخبنا مع المنتخب البحريني بما كان منصفا في كرة القدم وغير منصفا و منطقيا عاطفيا ...
ــ وكل محب لوطنه نزف الدم على ذهاب العالميه ... وسكب الدمع لإنتظار نحن بأخر الشوق لمنازلته ( كاس العالم)
... انتهت المباراة ورفض اللاعبين التحدث لوسائل الاعلام
جراء ما هم فيه من خيبة امل وحزن ... ما عدى الاسد
اسامه الذي كان منطقيا ومتألما وحروفه ملئت بكثير من العبرات المؤلمه وتجرع كلماتها كالعلقم
فهو ابن من ابناء هذا لوطن المعطاء
لكن ما احزنني واوقد في جوفي نار القهر
مقاله القائم على قناة الارتي (( وليد الفراج )) والذي لم يرضي كل رياضي وكل محب لوطنه في حق اللاعبين الذي اطالب اللاعبين بأن يقفوا في وجه هذا الاعلامي وان يجعلوه يقدم اعتذارا لهم امام الجميع كما كان شجاعا عندما هاجهم ... واليكم ما قاله عندما رفض اللاعبين التحدث لوسائل الاعلام .((
عند الفوز نجد اللاعبين امام الكامير يريدون الحديث ويتسابقون اليهاوعند الخسارة لا نجد من من يبرر الخسارة ويتحدث
ما يهمني ما هو مكتوب في اللون الاحمر
من خلال هذه الكلمات الغير محسوبه والاخطاء المتكرر فارجو من جميع لاعبي الزعيم
عدم التحدث لهذه القناة بسبب الاهانه
لنرى من يبحث عن الاخر هل اللاعب يبحث عن الكاميرا ام الكاميرا تبحث عن الشهرة وسلب جيوب الاخرين فلولا هؤلاء اللاعبين لم وجد على هذا الكرسي الدوار
وكون اطالب لاعبين الهلال فهذا لأني متيم بالزعيم ومحب لنجومه حتى وإن لم نتاهل فلم يكونوا هم السبب
فركزت حديثي على لاعبي الهلال وان كنت افضل جميع لاعبي المنتخب يأن يوقفو التحدث مع الارتي حتى يقدم وليد الفراج اعتذاره للاعبين... وانه هو وكاميراته من تبحث عن النجوم وليس العكس
فكفانا كذب
بل اطالب ادارة الهلال بأن تجعل للاعب قيمه ماليه عندما يريد ان يتحدث مع الاعلام سواء المسموع ام المقري فكلا بحسب نجوميته
فصدقون سيكون هذا دخل اخر للاعبين ولوكيل اعلامه بل حتى هو نظام هو معمول به في بعض الدول الكرويه ولنا في ريال مدريد مثال
ومن هنا اقدم تحدي حقيقي للاخ وليد الفراج الذي دائما ما يدعي هو ومن معه من اللاعلامين الذين يطبلون
ان يعترف ان المسؤال الاول عن عدم تأهل المنتخب هو سمو الامير سلطان بن فهد
فبدلا ان يتهجم على ويقول الله يعيننا على ((منتخب بيسرو وفهد المصبيح)) ان يطالب بإقالة سمو الامير ويطالب بتغير الرئاسة
ولكن الجدار القصير كل يستيطع ان يقفزه
وفي الختام اسف للإطالة ولنقول (( في يوم 9 وفي يوم 9 وفي سنة الفين و9 غاب الاسطور 9 فغاب المنديال))