بسم الله الرحمن الرحيم
منذ بزوغ نجمه وحصوله على هداف الدوري في اول موسم له وعمره 19 سنه عرف الجميع ان هذا الزمن لم يعد لهم ولا للاعبهم فبدأو بشن الحملات الاعلاميه على هذا الاعب ولكنهم لم يستطيعوا ان يحركوا شعره من شعراته لانه كان متيقن تمام اليقين بموهبته ومتيقن تمام اليقين ان هناك خلفه جماهير تعرف الاساطير الحقيقيه من اساطير الملاعب الترابيه تعرف اسطورة كاس العالم من اساطير عجزت عن تحقيق كاس الخليج
ليخرج لنا المرحوم فهد الاحمد الصباح بتصريح اعتبر غريبا ذلك الوقت لكنه حقيقيا فقال : لن تحقق السعوديه كاس الخليج وانا حيا ذلك الكلام قبل موته وقبل بزوغ سامي فاستشهد الاحمد في غزو العراق ولم يبزغ سامي
بعد ولم تحقق السعوديه كاس الخليج وبعدها خرج سامي ويساهم مساهمة كبيره في تحقيق بطولتين من اصل ثلاث حققتها المملكه!!!!!
يتفاخر محبي ذلك الاعب ببطولتي اسيا التي تحققت في 84 و 88 ولكن ما يخفى عليهم هو ان لاعبهم لم يسجل في البطوله الاولى الا هدفين احدهما ضربة جزاء وقد اضاع ضربتي جزاء في تلك البطوله وفي الاخرى
لم يسجل سوى هدف واحد واضاع ضربة جزاء اما على صعيد المحك الحقيقي للمنتخبات نعم المحك الحقيقي فمصر بطلة افريقيا مرتين متتاليتين ولم تستطيع التاهل فماجد امام الامارات في مباراة فاصلة للتاهل لكاس
العالم 90 بكل برود وتلاعب بمشاعر السعوديين الاصليين ياخذ كارت احمر ينهي به احلام المملكه باول تمثيل في كاس العالم
ولكن اسطورة اسيا الاول سامي عبدالله الجابر حورب بطريقة اخرى فاصبح اداريوا الاندية يعطون مدافعيهم مكافئات لاصابة سامي وانظروا هذا المقطع لتروا كم كان سامي كبيرا وهو لا يرد عليهم الا بالملعب
http://www.youtube.com/watch?v=gP6RSjbHdkA