المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 23/09/2007, 12:11 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 26/11/2006
مشاركات: 197
اليوم الوطني ..........ادخل وبارك للأعضاء.... وأعرف النعمة التي أنت فيها

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عام وأنتم بخير

الحمدلله على نعمة الأمن والأمان الحمدلله على الإسلام
كم منا لا يعرف نعمة الأمن والأمان والإسلام

اذا فشاهد الفلسطين والعراق وأفغانستان أطفال يقتولون أمام أهلهم وشبان يذهب المستقبل أمام عينهم وأمهات يقتل أبنائهم أمام قرة أعينهم وأباء لا يعرفون أن يتصرفون من أين يبدأ مشكلة الابن ولا الأم

الملك عبد العزيز _طيب الله ثراه_

هو من وحد المملكة العربية السعودية

يصادف هذه الأيام ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية على يدي الموحد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته.
لقد كان توحيد معظم أجزاء شبه الجزيرة العربية تحت دولة واحدة هي المملكة العربية السعودية، وراية واحدة هي راية: لا إله الا الله محمد رسول الله، وأمة واحدة مسلمة، مطلباً شعبياً قبل أن يكون مطلبا رسمياً بعدما لمس سكان هذه الأجزاء المتناثرة في الملك عبدالعزيز رحمه الله الصدق والأمانة والإخلاص والعزم على نقلهم من أوضاع سيئة للغاية، سماتها الحروب الأهلية والفقر والمرض وفساد المعتقد والتأخر الحضاري والجهل... إلى ما نحن فيه اليوم من خير وأمن ورفاهية وازدهار حضاري لم تشهد الجزيرة له مثيلاً من قبل عبر تاريخها الطويل، ولما لمسوا في الملك عبدالعزيز رحمه الله أيضاً من رؤية ثاقبة وبعد نظر، لتكون هذه الدولة الناشئة قائدة للعالم الإسلامي بدلاً عن التبعية التي لازمتها منذ نهاية عصر الخلفاء الراشدين.
لقد شاء الله عز وجل أن تكون هذه الوحدة على يدي أحد أبناء هذه الجزيرة الشامخة في قلب العالم النابض بالأحداث والتطورات، ولم يكن بمقدور أحد في ذلك الوقت أن يتصور حجم هذا الإنجاز وضخامته وأثره على حياة تلك القبائل المتناحرة، رغم إدراك الجميع أهمية الوحدة السياسية في هذه البلاد المترامية الأطراف، لما لها من آثار رائعة اجتماعيا واقتصادياً وثقافياً ودينياً وأمنياً وعسكرياً وعمرانياً.... الخ.
لقد تحقق حلم أولئك الرجال الأشاوس بقيادة الملك عبدالعزيز رحمه الله، فها هي المملكة العربية السعودية دولة قوية مؤثرة على المسرح الدولي، خادمة لمقدسات المسلمين، وراعية لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، مزدهرة حضارياً، آمنه مطمئنة.
إن المطلع على المصادر المعاصرة لعام توحيد معظم أجزاء شبة الجزيرة العربية تحت اسم:"المملكة العربية السعودية"، سيدرك حتماً أنه لم يكن بمقدور أحد غير الملك عبدالعزيز رحمه الله أن ينهض بهذا الدور الريادي العظيم.لذلك فإن تطلعات أهالي هذه الأجزاء المترامية الأطراف تتوافق مع الهدف الأسمى الذي أعلنه الملك عبدالعزيز، المتمثل في تحكيم شرع الله عز وجل، والسير على هدى المصطفى صلى الله عليه وسلم، والقضاء على الجهل والانحرافات في المعتقد الديني، والعمل على كل ما يجلب الخير لأبناء هذه الأمة، وتأمين طرق الحج وتقديم كل ما يسهم في راحة الحجاج والمعتمرين والزوار، وبالجملة: الوصول إلى إسعاد شعبه وأمته الإسلامية، وهو ما جسده رحمه الله في أقواله، ومنها قوله: "لقد حكمت هذه البلاد حكومات قوية ذات حول وطول قبلنا، ولكنها لم تقدر على تأمين الطرق بين مكة وجدة، فضلاً عن بقية الأماكن والطرقات".
وقوله رحمه الله: "إخواني: تفهمون أني بذلت جهدي وما تحت يدي في تخليصي الحجاز لراحة أهله وأمن الوافدين طاعة لأمر الله...".
وقوله رحمه الله: " أبشركم بحول الله وقوته أن بلد الله الحرام في إقبال وخير وأمن وراحة. وإنني إن شاء الله تعالى سأبذل جهدي فيما يؤمن البلاد المقدسة ويجلب الراحة والاطمئنان لها".
كان التوحيد إذاً مطلباً شعبياً ملحاً على الملك عبدالعزيز، فقد اجتمع نخبة من أبناء البلاد في الطائف وهم: محمد شرف عدنان، صالح شطا، عبدالله الشيبي، فؤاد حمزة، محمد شرف رضا، مهدي القلعجي، عبدالوهاب نائب الحرم، إبراهيم الفضل، محمد عبدالقادر، رشيد الناصر، أحمد باناجه، عبدالله الفضل، خالد أبو الوليد القرشي، حامد رويحي، حسين باسلامة، محمد صالح نصيف، عبدالوهاب عطار، حيث تدارسوا الوضع بعد ضم الحجاز... وبعد اجتماعات عديدة اتفقوا على رفع التماس إلى الملك عبدالعزيز رحمه الله للموافقة على توحيد معظم أرجاء الجزيرة العربية تحت اسم:المملكة العربية السعودية، كما قرروا الإبراق إلى أخوانهم في أنحاء البلاد طلباً لمشاطرتهم ومساعدتهم في تحقيق هذه الأمنية الغالية.
وقد تجاوب الجميع مع ذلك حيث أبرق أهالي البلاد بادية وحاضرة إلى الملك عبدالعزيز يلتمسون منه الموافقة على ذلك وإعلانه، ولم يتردد الملك عبدالعزيز رحمه الله في تحقيق أمنية شعبه، حيث صدر الأمر الملكي رقم 2716 وتاريخ 1351/5/17ه بتوحيد المملكة العربية السعودية.
وفيما يلي نص ذلك الأمر:
بسم الله الرحمن الرحيم
أمر ملكي رقم 2716
بعد الاعتماد على الله وبناء على ما رفع من البرقيات من كافة رعايانا في مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها ونزولاً على رغبة الرأي العام في بلادنا وحباً في توحيد أجزاء المملكة العربية أمرنا بما هو آت:
المادة الأولى: يحول اسم: "المملكة الحجازية النجدية وملحقاتها" إلى اسم "المملكة العربية السعودية"، ويصبح لقبنا بعد الآن "ملك المملكة العربية السعودية".
المادة الثانية: يجري مفعول هذا التحويل اعتباراً من تاريخ إعلانه.
المادة الثالثة: لا يكون لهذا التحويل أي تأثير على المعاهدات والاتفاقات والالتزامات الدولية التي تبقى على قيمتها ومفعولها، وكذلك لا يكون له تأثير على المقاولات والعقود الإفرادية بل تظل نافذة.
المادة الرابعة: سائر النظامات والتعليمات والأوامر السابقة والصادرة من قبلنا تظل نافذة المفعول بعد هذا التحويل.
المادة الخامسة: تظل تشكيلات حكومتنا الحاضرة سواء في الحجاز ونجد وملحقاتها على حالها الحاضر مؤقتاً إلى أن يتم رفع تشكيلات جديدة للمملكة كلها على أساس توحيد البلاد.
المادة السادسة: على مجلس وكلائنا الحالي الشروع حالاً في وضع نظام أساسي للمملكة ونظام لتوارث العرش ونظام لتشكيلات الحكومة وعرضها علينا لاستصدار أوامر وتنفيذها.
المادة السابعة: لرئيس مجلس وكلائنا أن يضم إلى أعضاء مجلس الوكلاء أي فرد أو أفراد من ذوي الرأي حين وضع الأنظمة السالفة الذكر للاستفادة من آرائهم والاستنارة بمعلوماتهم.
المادة الثامنة: إننا نختار يوم الخميس الواقع في 21 جمادى الأولى سنة 1351ه الموافق لليوم الأول من الميزان يوماً للإعلان عن توحيد هذه المملكة العربية ونسأل الله التوفيق.
صدر في قصرنا في الرياض في هذا اليوم السابع عشر من شهر جمادى الأولى سنة 1351ه.
وعقب صدور هذا الأمر الملكي السامي الكريم وإعلانه بدأت الاحتفالات الشعبية في جميع أنحاء البلاد، وألقى شاعر الملك عبدالعزيز الشيخ أحمد ابراهيم الغزاوي- رحمه الله- قصيدة رائعة في الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة في مكة المكرمة والذي شرفه نائب الملك في الحجاز صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله، ومما ورد فيها:
لك "يا فيصل السعود" الهناء
وحدة بشرت بها العظماء
حاولتها الأجيال بالوهم حيناً
لا يتم الرجاء إلا الضياء
لم تؤاتِ أباك في الحُلْم لكن
عزمات كأنها "الأسماء"
كما توالت البرقيات على الديوان الملكي شاكرة للملك عبدالعزيز ومهنئة له بتوحيد أرجاء البلاد تحت اسم: المملكة العربية السعودية.
ولم يكن الشعب السعودي وحده المتطلع لهذه الوحدة فحسب، بل كان العالم الإسلامي من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه، يتطلع أن تكون الأماكن المقدسة في الحجازفي أيد أمينة، نظراً لما كان يعانيه الحجاج والمعتمرون القادمون من كل فج، بسبب تردي الأوضاع قبل عهد الملك عبدالعزيز، وهو التردي الذي عانوا منه قروناً كثيرة.
أشرقت شمس التوحيد على جزيرة العرب، كما بعثت بأشعتها إلى كافة أنحاء العالم الإسلامي مؤذنة ببداية عهد جديد كله عهد وبركة وأمن واستقرار، فهذا أحد المعارضين العرب للملك عبدالعزيز يعترف بهذه الحقيقة، ويثمن الدور الذي قام به الملك عبدالعزيز رحمه الله حين قال: "ومن محاسن آل سعود أنهم أمنوا البلاد التي ملكوها ومنعوا غزو الأعراب بعضهم لبعض.. إلى أن عُدم هذا الشر في زمان ابن سعود، وانتقلت أخلاق الأعراب من الإفساد إلى الإصلاح.. فكأنهم جعلوا تأمين الطرقات ركنا من أركان الدين...".
كما شهد بذلك القادة والمفكرون العالميون، فهذا موريس جارنو يقول:
" إذا كان ابن سعود قد نجح في لم شعث الجزيرة العربية تحت لوائه، وإذا كان قد جعل من بلد مضطرب آهل بالعصابات البلد الأكثر أمناً في العالم، فمرد ذلك ليس للقوة والسيف فحسب، بل لأنه سكب في أعماق الأمة الناشئة أقوى عوامل التآخي والتماسك، أي التقيد الشديد بأحكام القرآن، فالجرائم التي ترتكب حالياً في السعودية خلال عام كامل أقل مما يرتكب في باريس خلال يوم واحد ويعود السبب في ذلك إلى أن الحياة كلها تسير بأحكام القرآن، والقرآن مجموعة شرائع تحسبت لكل شيء"
وقال جورج أنطونيوس:
"بدل ابن سعود شكل الحياة في غرب الجزيرة تبديلاً أساسياً في نواحيها الخاصة والعامة بما أوجده من نظام للحكم، وما ذهب إليه من فهم للواجبات المدنية، فقضى على العادات الشائعة من قرون، كما أنه جعل للشرع الإسلامي والتقاليد العربية المقام الأول في تسيير أمور الدولة، وفي القواعد الموضوعة لتصرفات الفرد والجماعة، وقد يكون هذا التطور أعمق، وعسى أن تثبت الأيام أنه أنفع تطور حدث في الجزيرة منذ ظهور الإسلام".
وقالت الكاتبة الفرنسية أندريه فيوليس:
" إن عبدالعزيز كان حاد النظرات، كثير الحذر في حديثه، ينظر إلى محدثه ويدرسه دراسة سريعة، هذا هو ملك الجزيرة العربية الذي قام بما يشبه المعجزات، وأسس ملكه بين عشية وضحاها بغير وجل، وهو بعيد المطامح طويل التروي، لا يحب المجازفة، ويعتقد أن الاستعداد للأمر ودراسته هما الوسيلتان للنجاح".
كما قال صلاح الدين المختار:
"لقد قضى عبدالعزيز بن عيدالرحمن الفيصل آل سعود نحبه بعد هذا الجهاد الرائع الجبار فكان- تغمده الله برحمته- عظيماً في كل شيء، والأهم أن عظمته لم تكن بفضل إرث ورثه عن آبائه وأجداده الصِّيد، على ما يضم تاريخهم بين صفحاته من أمجاد خالدات، ولكنه تمكن بشخصيته الفذة من تأسيس مملكته وتوحيد دياره وتجديد تعاليم الدين الحنيف، وتوطيد الأمن، ورفع معنويات دنيا العرب بأسرها، وذلك بعون الله وبما وهبه من مدارك سامية وتحمل للمشاق والصعاب وقوة في العقل والجسد لا تبارى ولا تجارى".
وقال أيضاً المؤرخ عبدالرحيم عبدالرحمن عبدالرحيم:
"اعترضت الملك عبدالعزيز آل سعود أثناء بنائه لكيان دولته عقبات كثيرة، تمكن بقوة إرادته وثقته بالله ثم بنفسه، من التغلب عليها واحدة بعد الأخرى، واستطاع أن ينقذ دولته من خطر الفتن التي واكبت مراحل تكوين دولته منذ بدء إنشائها وحتى إعلان توحيد أقاليم الدولة تحت اسمالمملكة العربية السعودية)".
كما أشاد الشعراء بهذا الحدث الأعظم في تاريخ جزيرة العرب، فهذا الشاعر سليمان بن عبدالله البطاح يقول في قصيدة مطولة له نشرت في جريدة أم القرى في 1351/9/24ه:
عبدالعزيز لقد وحدت مملكة
من بعد عطل أزال الذل والكدرا
وحدت مملكة من بعد ما انقسمت
وبعدما كان سوس الخلف قد نخرا
أعدت عزتها، قربت صعدتها
ذكّرتها الأمس والمجد الذي غبرا
تجوبها العيس في أمن وفي هنأ
لا تشتكي نصباً كلا ولا ضجرا
فأصبحت كلها بالأمن راعية
وظل من حولها بالجدّ مؤتزرا
بها نفوس وأبيات قساورة
للشرك هدامة، تستأصل الثأرا
إذا تبدت رأيت البحر ملتطما
يغلب السفن لا يبقي لها أثرا
بها وراثة هزان تبيد على
مر الحقوب، ترد الباغي منحسرا
وشمرت عن همة أسناء عالية
فكنت قائدها تستوجب الظفرا
وقال الشاعر محمد بن عواد في قصيدة له نشرت في جريدة أم القرى عام 1351ه:
وحّدتها في الحكم ثم أعدتها
بالاسم واحدة حذار تناقض
فإذا بمملكة يحوط فناءها
ملك يصون الأمن غير معارض
فإليك من حب الثناء فرائض
مرفوعة تروى بأي فرائض
هذه شهادات تاريخية في حق الملك عبدالعزيز رحمه الله قالها كبار الساسة والقادة والأدباء والشعراء والمفكرين، فرحم الله الملك عبدالعزيز رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
إن ما ننعم به من خير وأمن واستقرار سياسي، وازدهار حضاري، وما ينعم به حجاج بيت الله والمعتمرون والزوار، وما وصلت إليه المملكة العربية السعودية على المسرح الدولي... مرد ذلك كله إلى ذلك اليوم الذي وحدت فيه هذه البلاد، علينا جميعاً المحافظة على هذا الإرث الحضاري العظيم الذي قدمه الملك عبدالعزيز رحمه الله للأجيال المستقبلية على طبق من ذهب، والمحافظة على هذا الإرث إنما تجيء من تماسكنا لنحمي وحدتنا من العابثين والمتربصين والحاقدين.. شاءوا أم أبوا؛ المملكة العربية السعودية ستبقى مصدراً للإلهام الحضاري، وستبقى شامخة قوية بوحدتها بتحكيم شرع الله فيها.
*أستاذ الآثار والفنون الإسلامية
جامعة أم القرى










اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23/09/2007, 02:21 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 28/03/2007
مشاركات: 670
جزاك الله خير موضوع رائع
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23/09/2007, 03:33 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي متيم20
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/04/2007
المكان: وادي الـدواسـر
مشاركات: 1,969
مشكور سامي ............. والله عورتني عيوني ........... من كثر مابحلقها بموضوعك ......... وشكرآ وكل عام وأنت بخير وجميع الأعضاء ...................
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23/09/2007, 01:51 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 29/07/2007
المكان: الرياض
مشاركات: 509
مشكور على الموضوع الرئع
والحمد الله على النعمة الي إحنا عليها
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:37 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube