[وليد الفراج المنحل يدعوا الى الرذيلة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
ظهر علينا المنحلّ ( وليد الفراج ) في مقال في جريدة الرياضية لهذا اليوم الجمعة يؤكد فيه علمانيته و سوء سريرته !!
و و إليكم المقال :
--------------------------------------------------------------------------------
كان حرص الشاب السعودي "هشام عبدالرحمن" واضحاً على أنه بذل كل مايستطيع من أجل أن يعكس صورة (حديثة) ومشرفة للشاب السعودي عبر برنامج (ستار أكاديمي)، وذلك في جملته المقتضية التي قالها بعد تتويجه كسوبر ستار في برنامج (ستار أكاديمي) الذي انتجته المؤسسة اللبنانية للإرسال (LBC)، وعرض على الهواء مباشرة لمدة أربعة أشهر وتابعه الملايين من المشاهدين من العرب عامة والسعوديين خاصة، رغم الانتقادات الواسعة التي تعرض لها البرنامج لأنه يعكس ثقافة أكثر تحرراً وأقل محافظة.
* لقد كان الشاب السعودي أسير صورة معينة.. وجاء (أبو الهش) ليقدم صورة أخرى فيها بعض الحركة لكن مع المحافظة على العادات والتقاليد الأساسية، وكم كانت صورته مشرفة وهو يتلقى تهاني زملائه في (الأكاديمية) على المسرح، وهو يحمل على كتفه العلم الوطني السعودي بفخر كبير، وهو مايعكس وطنية الشباب السعودي وعشقهم لبلادهم.. هذا العشق الذي لايمكن أن يشكك فيه بعض تصرفات لأناس مختلين عقلياً وفكرياً ودينيا، اتخذوا من حمل السلاح وسيلة للترويج لأفكارهم التي ليس لها أي علاقة بما عرفته هذه الأرض الطيبة من تسامح ووسطية منذ أجداد الأجداد وحتى الأن.
* لقد كان فوز هشام بلقب (سوبر ستار) مباراة صعبة على أكثر من اتجاه.. فهوخاض المنافسة أمام التونسية (أماني) بدون أي دعم مثل الذي تلقته منافسته.. فالتلفزيون التونسي قام بحملة إعلانية ضخمة من أجل حث التوانسة على التصويت لبنت بلادهم.. وشركات الهواتف الخاصة هناك قدمت عروضاً مغرية من أجل تقديم أكبر عدد من المصوتين لها حتى تستطيع تحقيق الفوز على منافسها السعودي، وكانت القناة الفضائية التونسية في حالة استنفار كبير، وقامت بربط على الهواء مباشرة بين نقلها الفضائي والأرضي وبين قناة (ستار أكاديمي) الخاصة من أجل منح الشارع التونسي المتابعة الكاملة للبرنامج ولعملية التصويت الأخيرة التي انتهت بالفوز السعودي.
* أما على الجانب الآخر، فإن هشام عبدالرحمن دخل المباراة وحيداً.. حتى المصوتين السعوديين الذين ساهموا في فوزه الصعب والذي كان بفارق قليل جداً تم وسط صعوبات في عملية التصويت، وتم إيقاف المشاركات السعودية عبر الهاتف الجوال منذ وقت مبكر نتيجة لقرار من شركة الاتصالات السعودية التي لم ترغب في المشاركة في هذا البرنامج لأسباب اجتماعية سعودية معروفة.
* ورغم هذا كله ورغم كل هذه الصعوبات إلا أن هشام عبدالرحمن الهيش استطاع أن يحمل الكأس ويعود إلى المملكة بطائرة خاصة قدمتها شركة (روتانا) الموسيقية، مما أثر في نفسية الشاب السعودي وجعله يستعيد ثقته في نفسه ويجد أن بلاده معه قبل وأثناء وبعد التتويج.
* إن برنامج ستار أكاديمي رغم كل الاعتراضات الخليجية عليه إلا انه تحول إلى حقيقة واقعة، وهو البرنامج الجماهيري الأبرز مهما حاول الكثير من الكتاب والنقاد الخليجيين التقليل منه.. فهو برنامج يحظى بإعجاب أكثر من نصف الشارع العربي وهم شريحة الشباب.. أما النصف الآخر فإنه لايريد المجاهرة بإعجابه بالبرنامج لأسباب اجتماعية، والمحصلة هي أن الكل أصبح يشاهده، والكل كان سعيداً بفوز شاب سعودي باللقب كما حدث في العام الماضي عندما فاز المصري (محمد عطية) الذي خرجت له مصر في مطار القاهرة الدولي وهو عائد من بيروت باللقب.
* إن الانتقادات التي تعرض لها هشام وقد يتعرض لها في الفترة المقبلة هي من كتاب وإعلاميين لديهم قناعات معينة بسبب سنهم الكبير، ومثل هذا البرنامج هو موجه إلى شريحة عمرية مختلفة وجدت في هذه الانتقادات فراغاً وفجوة بين أفكار جيل وجيل.
* شكراً هشام (أبوالهش) على كل مجهودك الذي بذلته، وشكراً على أخلاقك العالية وعلى مواهبك المتعددة التي قدمتها وجعلت الشارع العربي كله يشاهد الشاب السعودي بشكل مختلف.. شكل مشرف أمام كل الثقافات العربية المختلفة على تنوعها وفروعها وقناعاتها.
*وكم أتمنى من المؤسسة الشبابية السعودية الرسمية أن تقوم بتكريمه كشاب سعودي استطاع أن يكون (نجماً) دون أن تركل قدماه الكرة، ودون أن تكون له أية وسيلة للنجاح إلا موهبته وموهبته فقط.
--------------------------------------------------------------------------------
إنني استغرب من جريدة كـ الرياضية تسمح بنشر مقال هذا المنحل الذي لم تسلم الأوساط الرياضية من قلة أدبه ، حتى وصل به إلى الحال أن يدعوا إلى الرذيلة و الفحش و يمجّد ما يُدعى بـ ( حمار اكاديمي ) ..
يقولو الله عزّ و جل : {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيع الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌفِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }النور19
هذه الآية الكريمة كافية للرد على خزعبلات هذا المنحل ، ناهيك عن الفتاوى الصادرة من علمائنا الإجلاء التي تُحرم مثل ذلك العري و الإنحلال .
إن الفراج بهذا المقال يعكس شخصيته ، و يبدو أن الحنين للماضي في الفرقة الشعبية قد حان .
علمانية هذا الكويتب واضحة و فاضحة ، و يكفي خروجه مع زوجته في التلفاز في إحدى الحفلات الفنية ، لأنه يبدو أنه لا يملك الغيرة .
يجب اجتثاث هذا الكويتب و اشكاله من إعلامنا الرياضي لأنه معول هدم و فساد و وسيلة لنشر الرذيلة .
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم لاتؤاخذنا بمافعل السفهاء منا
هذا هو وليد الذي يحاول ان يطيح بسمعة اطهر بلد على وجه الارض اتمنى من سمو الامير سلطان ان يوقفه ويقدمه
للقضاء ويجلد ويحبس في السجن لانه شوه سمعة الملايين بهذا المقال ...