16/06/2012, 09:41 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 16/04/2001
مشاركات: 86
| |
أين هي لحمتكم يازعمااااااااااااء بسم الله الرحمن الرحيم
كم أحس بالأسى والغبن على ما أشاهده في المنتديات الهلاليه هذة الأيام من الضغط والتجريح في الادارة الهلاليه الموقرة.
يازعماااااء أناشدكم أن تكفوا عن اساليب الضغط والسب والشتم ،،، والهمز واللمز ،،، والسخرية وعدم الثقة بادارة الأمير عبد الرحمن بن مساعد.
أقسم بالله أني لست مطبلا لأحد ،،، وأنا أقسوا على الإدارة في اوقات الرخاء والفرح أكثر من أوقات الشدة والحزن.
أعلنها أني أثق تماما "وخصوصا الآن" في الادارة الهلاليه أكثر من أي وقت مضى. وهي ثقة مبنية على أسس هي كالتالي:
1- اعترافها بالأخطاء السابقة وهو ما يدل على تلافيها تماما في المستقبل.
2- عدم استعجالها في اختيار المدرب واللاعبين. وعدم انسياقها لمطالب الجمهور العاطفي.
3- صمتها الإعلامي الايجابي.
4- إلغاء منصب مدير الكرة وهو القرار الذي آعتبره تاريخيا بمعنى الكلمة ويساوي بقيمته أكثر من بطولة لمن يعي تماما ماهية الاحتراف الحقيقي.
5- لغة الثقة التي يتحدث بها أعضاء الادارة وبعض آعضاء الشرف المهمين مما يعطي انطباع على سير الأمور كما يجب.
بقي فقط أنتم ياجمهور الزعيم العظيم. أين دعمكم ولغتكم التحفيزيه للادارة واللاعبين؟ ماذا خططتم في دعم ناديكم للموسم القادم؟ هل رأيتم موضوعا واحدا يدعوا إلى ترتيبات مقترحة لمجلسنا مجلس الجمهور الهلالي وروابطه؟
إن أردنا لبس عباءة الوصاية على ادارتنا الحكيمة فوالله وتالله إننا نرتكب اكبر الخطايا على هلالنا. ولكم في بعض الأندية المتدهورة خير مثال.
اخواني الزعماء ،،، حان الوقت لندعم ،،، نشجع ،،، نهتف ،،، نحضر ،،، ننتقد بموضوعية ،،، نقف صفا واحدا خلف ادارتنا ولاعبينا وجهازنا الفني ،،، لنكن مثال على الدعم الكبير لنادينا العظيم.
نعم هي دعوة للتفاؤل ،،، انه الزعيييييييييييييم ياقوم ،،، انها الادارة التي جلبت لنا الفرح والبطولات التي ناصفت بها بقية أندية المملكه برمتها ،،، إنها الإدارة التي جلبت لنا جيريتس ورادوي وويلهامسون ونيفيز وغيرهم.
كل ما أطلبه منكم هو دوركم الرئيسي الذي نسيناه وهو: > التشجيييييييييييييييييع < قصة وعبرة
في بداية القرن الماضي وفي شركة "فورد" لصناعة لسيارات. قام أحد الموظفين الكبار في الشركة بالقيام بخطأ فني كبير أدى إلى خسارة الشركة لأكثر من مليون دولار "وهو مبلغ كبير في تلك الأيام".
استدعى صاحب الشركة ذلك الموظف إلى مكتبه. أيقن ذلك الموظف المسكين أنه مفصول لا محالة. فبدأ بتجميع حاجياته وأوراقه في صندوق استعدادا للمغادرة.
دخل الموظف بعد ذلك إلى مكتب صاحب الشركة وهو يحمل صندوقه معه، فتفاجأ الموظف بقيام صاحب الشركة واقباله عليه بإبتسامة ومصافحته له. قال له صاحب الشركة: أحسنت بتجميعك لحاجياتك لأنك ستنتقل إلى مكتبك الكبير والجديد.
استغرب الموظف من قول مديرة وظن أنه يهزأ منه. ضحك صاحب الشركة وقال: نعم، ستنتقل ألى مكتب جديد وستحصل على زيادة على راتبك.
انفرجت اسارير الموظف واقبل يسأل صاحب الشركة عن سبب ماقام به رغم الخطأ الكبير الذي وقع به. فأجابه صاحب الشركة: أعلم أنك وقعت بخطأ فادح تسبب بخسارة كبيرة للشركة، وأعلم تماما أنك الوحيد الذي لن يقع بمثل هذا الخطأ مرة أخرى. لو أتيت بموظف جديد مكانك لكان هناك فرصة كبيرة لوقوعه بنفس الخطأ وتكرار نفس الخسارة.
هذا الموظف أصبح بعدها بسنوات أحد أكبر قادة الشركة الذين تسببوا بنجاحها وحصولها على أرباح قياسيه على مدى تاريخها الكبير. قفلة
الخبرة ليست بعدد السنين التي نعمل بها ،،، بل بعدد الأخطاء التي نرتكبها
دمتم بود |