السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، كل منتسبي نادي القرن الزعيم الملكي
هي ثلاث برامج رياضيه وقحه تدار من قبل ثلاث مذيعين نذروا انفسهم لمعاداة الهلال ، تقل وتزيد حسب ظروف الزمان والمكان وان خف عدائهم في جهه ازداد ضراوة في الجهة الاخرى
اولى هذه البرامج وقاحة برنامج المرمى من العربيه ويليه وقاحه برنامج كوره الذي يقدمه الرجل الالي تركي عجمه واخيرا برنامج الفراج
وسيزول العجب اذا علمت لاي القنوات الاعلاميه تتبع وخصوصا برنامجي القوس والفراج
الجمهور الهلالي الملكي العريض يتذمر ويتحسر كيف لهؤلاء ان ينالو من الزعيم الملكي وجمهوره ورجاله وكيف يمررون اساءاتهم دون خوف ودون عقاب
وحتى يستطيع الزعماء الملكيون رد اعتبارهم اتمنى من لو تم نقل هذه المقترحات للاداره الهلاليه ،،
اولا : هؤلاء الثلاثه اكرمكم الله نكرات واعتقد ان شهرتهم ازدادت بسبب اسقاطهم المتكرر على النادي الملكي نادي القرن الاسيوي
ثانيا : يجب ان يعتبرهم الهلاليون نكرات ولا يلقي لهم بالا ابدا ولن يتم ذلك الا من خلال الاتي :
1-عدم تزويدهم باي اخبار وخصوصا النذل بتال القوس ، واقول النذل لانك كل ما اكرمته ازداد لئامة وتمردا ويجب على ادارة الهلال قطع اي اخبار عنه وان تسرب اليه اي خبر سرعة البحث عن مسربه وابعاده عن كل ما يتعلق بالنادي
2-عمدم اجراء اي لقاءات مع اي منهم سواءا من قبل رئيس النادي او اي من منسوبي النادي
3- ترك المتحدث الاعلامي للنادي الرد وبشكل رسمي بحت وفي حال اي اسقاط او كلمه تخرج عن مستوى الادب ان يكون الرد بالمثل
4- استخدام لغة الردع كما يفعل البلطان ولكن ليس من قبل رئيس النادي او نائبه بل من قبل المتحدث الرسمي
ثالثا : هناك صحفيين واعلاميين محترمين امثال محمد الشيخ والمطرفي وسامي اليوسف وعند دعمهم بالاخبار الحصريه فان القنوات المتخصصه ستستقطبهم وبالتالي تكون الاداره الهلاليه قد اوجدت مذيعين وبرامج تخدم الهلال بالشكل الصحيح وستتجه الانظار الهلاليه الملكيه اليهم وستسقط برامج الافك والكذب والزور وسيسقط مذيعيها
رابعا : ستكون الاداره بذلك قد ابرأت ساحتها من تذمر الجماهير الهلاليه الملكيه العريضه التي ترى في الوضع الهلالي الملكي الحالي ضعف شديد من جراء مثاليه زائده لا تسمن ولا تغني من جوع بل جلبت كثيرا من التهكم والاسقاط على الزعيم الملكي ورجاله وجماهيره واصابتهم بالحيره من اسلوبها
مع امنياتي للزعيم ورجاله وجمهوره الملكي التوفيق والسداد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوضع العادي
