إ لـــيـك حـبـيـبي ما تـــريـــد
تـمــا دا في ظـــلـمي
د وّن في د فــــتـري ما شــئـت من ذ نـــوب
إجــــعل الظــن أغـــــلا لاً تُـكـــــبّـلنـي
ثم ألقـــني في نار الشــك حتى الإحـــتراق

الماضي وليــمُت
ولتـتبــــخــــر الأحـــــــــــــــلام

ولـتـتـنـــا ثـر ذ كــريا تي رمــاداً في كل الوجــود
سـتـشـعر بإ رتيـــــاح
ســتـتـنــفس الصعــــــداء
ســــتدرك أن مـا فعـــلت هو الصـــــواب
لـن يـتـجـــرأ أحــد على حســابك
لـن تـســـمع كـلــمة عــــــتاب
لـن تصــحـو من غـفــــلة الضــــمـير
فــــأ نـت ا لســـيـد
وهل يسأل ســــيـد عــما يفــــعـل بمـــولاه ؟
أ تـــرا ك تـبــا لـي بــوردٌ تـسـحــقـه ا لخــطـوا ت ؟

أتــــراك تبالي ان نبـــــــض قلبُ أو مـــــــــات ؟
أ تــــرا ك تـهـــتـم أ و تجـــد وقــــتاً للمـفــــا وضـات ؟؟

جـــنون أ ن أفــــكر أ كـــــــثر

أ ن أ خـــــتـلـق كـلـمــا ت ليــس لـها في معــا نـيـك مكـان
جـــنون أ ن يـــزن عــــطا ئي شــــيئاً
وا لكـــل من حـــولـك يـنـشـــد رضـــا ك
جـــنون أ ن يـعـــني عـــرش القــــلب شـــيئاً
وا لقــلـوب من حــولـك قـصــور وأ ســـوار
جــنـون أ ن يعــني لـك الشــوق شــــيئاً
وا لنـجــــوم من حـولـك تـمـــلأ الأ فــــا ق

كــنــــــت لـي



حــــلم ليــل قبره شمس النــــهار

كــنــــــت لـي



عذاب جرحٍ ...... نزف وآهـــات

لــم يـبـقـــى لـــي شــــيء
ســوى ســنـيـن غـــربه و حـســرا ت
ســأغـــني لـك ا لـــد مع لحــــنـاً

وأُ بّـــكـي الـنــــاي على مـا فــــا ت
حـــروف قـصــــيـد تـي أ نــت
أغلى الأحاسيس أنت
ذ كـــر يــا ت ســأ رسـمها على كــل تـــا ريـخـي
أ تــــركـها تـعــــبث فــيني كــيفما تشـــــــاء
و ســـــــــــأرحــل إلــى عـــــــــالـم النســــيان