
03/10/2008, 12:31 AM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 09/04/2007 المكان: , , , , ,
مشاركات: 1,902
| |
فكرة / الفيروسه الزرقاء & شـــذىمهندسوا ومحرروا اللقاءات / اعضاء المجلس العام & العالميةاعداد ومتابعة / مشرفوا واستشاريوا المجلس العامتصميم / رعد الشمال إبداعٌ وأي إبداع يصل بنا إلى الماضي ويربطنا به وبأعياده , وينقله لنا كتاب عاشوه وعايشوه فينقلونه حياً لنا بسياق وصياغةٍ تجعل الواحد منا يتصوره وكأنه بين ضهرانيه , وبعد قراءتي للقصص والمواقف أدركت أنني لم أعيش الفرحة التي عاشها من عاصر ذلك الزمن زمان المليحق والحقاق والحناء اللي يتسورب والعيدية ونحوها ,, صحيح أن بعض المظاهر التي عدها بعض كتابنا من الماضي واندثرت , ولكن في الحقيقة أنها اندثرت من المدن الكبيرة أما القرى والدير الصغيرة فما زالت قائمة أمثال المعيد بعد صلاة العيد واجتماع أهل كل حارة وكل واحد يجيب عيده من رز أو جريش ونحوها وهو من طبخ ربات البيوت , عاد دور حرص الحريم في التغلب ونيل الأفضلية وحيازة السبق في تزاحم أهل الحارة على عيدها وأكبر دليل أمي أطال الله بقائها عندما تصحو من نومها الساعة الثالثة وتبدأ في الطبخ ,,, وتكون في زاوية المكان بالحارة خيمة يجتمع بها أهل الحارة للسلام والسواليف وأكل حلوى العيد : أيضاً العمال والأجانب لم ينسون من العيد فلهم حقهم : 000000 بالإضافة إلى أن الألعاب بعض الألعاب مازالت تلعب مثل : الحدل وهي للرجال فقط , ولكنها بالبر ,, 0000000000 لم يبقى لي ماأضيفه إلا أنني أشكر جميع من تكرم وأتحفن بموضوع من عبق الماضي وأصل التاريخ أسأل الله أن يطيل بأعمار من فاضت قريحته لنا على طاعة الله وأن يمتعهم بالصحة والعافية ,,, 0000000000000000 |