تعقيب :


طالما أن الكابتن طارق وإدارة الهلال على علم مسبق بقيام دعوى منظورة داخل أروقة الفيفا فقد كان من المفترض متابعة مايجري داخل الفيفا متابعة دقيقة ، وكان من المفترض وجود تكليف محامي متمكن لمتابعة القضية ومواجهة مايقدمه النادي التركي من أدلة .

وكذلك كان المفترض أن يصاغ العقد مع اللاعب بطريقة تحفظ حقوق الأطراف وخصوصا حق نادي الهلال في حال صدور قرار دولي يضر بمصلحة الهلال وحقوقة المادية .

كما انني اتصور أن فريق الهلال ليس طرفا في العقوبة المفروضة من الفيفا وبالتالي يفترض أن لاتطال العقوبة أطراف أخرى بريئة وهو هنا نادي الهلال ، ويتم ذلك من خلال السماح للفريق بتسجيل لاعب بديل كاستثناء مترتب على العقوبة التي يجب أن لاتطال إلا اللاعب وحده . خصوصا أن اللاعب لم يسجل مع الهلال إلا بعد موافقة الفيفا .

وبتصوري هي أول أزمة استثنائية تواجه الإدارة الجديدة وأتوقع أن تتصدى لها بالكفاءة والمهنية المعهودة

كيف لا وهي تضم نخبة من أميز وأكفأ الكوادر التي تشهدها الساحة الرياضية وعلى رأسها الأمير الشاعر المحبوب

دعو القيادة واستمتعوا بالرحلة