|
الهلال والاستثمار والجمهور والعاطفة
أصبحت قضية الهلال وموبايلي والاتصالات حديث الساعة واصبح الاعلام والجمهور طرفاً في هذه القضية
اولاً : من يمسك هذا الملف شخصية اقتصادية معروفة هو صاحب السمو الملكي عبدالله بن مساعد معروف ما قدمه للزعيم وبحثه عن مصلحته .
ثانياً : الاعلام وخصوصاً من هو معروف بوقفاته ضد الزعيم فحملته أهدافها معروفه واخباره المغلوطه ضد الزعيم لايجهلها من يشجع الزعيم.
ثالثاً : الجمهور في مناقشتهم لهذه القضية طغت العاطفة في كثير من الردود وأصبحنا نشجع موبايلي بدلاً من الزعيم دون النظر لمصلحة النادي وهي الأهم في المقام الأول .
لذا ينبغي عدم الضغط على المفاوض الهلالي من قبل الجمهور فمصلحة الكيان هي الأهم سواء تم الاستمرار مع موبايلي أو تم التوقيع مع الاتصالات
فكلا الشركتين شركات استثمارية هدفها الربحية وهي تعلم جماهيرية الزعيم وهي نقطة قوة في يد المفاوض الهلالي ينبغي الا تتحول إلى نقطة ضعف مع هذا الضغط من قبل الجمهور لاستمرار شركة موبايلي . | 