وترى كتابنا ماعليهم زود نفس الطينه
أ. صالح الطريقي .. أشفق عليك وأنت تجلس بين هذه الفئة المتعصبة بفكرها حد الثمالة وتحاروهم بفكرك ,, وتسقط
لقد حاولت أن تسير فكرك في دفة حوارهم ولم تستطع .. انسحب لكي يبقى الاحترام لقلمك كما كان
أ. صالح ..... (( هل أنتم حجارة )) !!!!