أسعده الله في القادم من الأيام في حياته العملية والعائلية
كم احببنه وكم استمتعنا بادائه داخل الملعب
وكم اسرنا بتواضعه وحسن أخلاقه واحترامه لخصومه مهما كانوا
وهو اختار القرار الصحيح في الوقت الصحيح
ولا نملك إلا أن نقول وداعا داخل المستطيل الأخضر
ونتمنى أن نراك إداريا في درجة الشباب أو الناشئين فأنت قدوة تحتذي بها الأجيال |