عزيزي سأتحدث بالمنطق:
مارأيناه بالأمس بأم اعيننا شئ جميل وارئع ، وقد عبر عن مدى تطور الكرة السعودية في المحافل العالمية ،
حتى لو كانت ودية صحيح اننا خسرنا بأربعة لكن بفريق ناقص لأهم اعمدته الاساسية ،
وذلك ان دل يدل على وجود الدوليين في مباراة مثل مباراة الامس التي كان فيها اولمبياكوس يبحث عن الفوز لعدة اعتبارات منها مباراة افتتاح ملعبه الجديد لكانت النتيجة مختلفة ،
سيجد التائب من يفهم تمريراته الا وهو ياسر ويسجل والتسجيل هو من مهام المهاجم (الي ياخذ راتب عليه) ،
ولا الفريدي يتبادل الكرة مع التائب ويفتح خانات في الملعب ،
ولا الغامدي يوم يسدد من بعيد وتجي هدف او خطيرة على المرمى ولا عزيز يحجر على اللاعبين ويقطع الهجمات ،
ولا هوساوي والمرشدي يدافع بعقل وبجرأة وشجاعة مما يدفع ذلك برونالد رالديس ان يبدع هو الاخر (الله يعينك ويصبرك)
ولا ويلي يراوغ ويعدي ويرفع كورة صح داخل منطقة الجزاء تهدد مرمى الفريق الاخر من اليمين ،
والشلهوب من اليسار او حتى الدوسري عبدالعزيز ،
والفريق على اكمل وجة والكامل الله سبحانه ،
وتجي هجمة مرتدة من ناحية اليسرى لمرمى الدعيع وتتعرض ويجيك المهاجم بكل يسر وسهوله من على يمين الدعيع او وسط الصندوق والأخ ........... وهدف تنتهي المباراة ،
ويضيع مجهود الشباب الي فوق كلهم بغلطة بدائية تتكرر اكثر من مرة نهائي قبل العام والموسم الماضي ومباراة الامس.
وتقول مرحلة اعداد وتجربة وتجانس الله يصلحنا جميعا ويحفظنا من كل مكروه
"ان الله يحب احدكم اذا عمل عملا ان يتقنه" لكل فاهم وعاقل
رقم ابو يعـ 15 ــقوب كان يصنع الفارق بالموجب والحين صار يصنع الفارق بالسالب
والحارس الي كان سد منيع اما الفريق وهو معار الموسم الماضي فقط ، يعرض على قائمة الانتقال ويعود اساسي على حساب الشاب المبدع فهد اليست مذهلة
