مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 18/08/2008, 03:32 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ *تـَمَـَيَـَمَـَ*
*تـَمَـَيَـَمَـَ* *تـَمَـَيَـَمَـَ* غير متواجد حالياً
عضو مجموعة أقلام زرقاء
تاريخ التسجيل: 29/12/2007
المكان: شبكة الزعيم
مشاركات: 1,756
::-₪][الأميـر الشـاعـر عبدالرحمن بن مساعد ][₪-::موضوع يستحق المشاهدة..كل شيءعن سمو الأميـر..تفضل بالدخـول..







أنا شاعر رغم أنف الحسد

والحقد والأحباب

وأنا ياحسدي المسكين بعيد العيب عن ذاتي

أنا مازادني شعري ولا زادتني الألقاب

تجي دنياي أو تدبر عزيز في كل حالاتي

أنا فرحي لمن حولي وأيامي فدى الأصحاب

قصيدي بلسم المجروح ونبض الناس أبيات



مقدمه

الــــــشاعر الاميـــر عبــدالـــرحمن بــن مســـاعــد صـاحب الكـــلمة الصغيــرة ذات المعـــاانـي الكبيــرة
صــااحب القــلب الكبيـــر المــتواضــع الخــلوق آســرنــا بكلمـــاتــه وقـيدنا بــرنيــن صــوته فرجـع لــيـفك تــلك العـــقد بجمــال أســلوبــه ..
وهو معروف بأنه يجسد همومنا كشباب .. قد يكون عبدالرحمن بن مساعد هو أميز الموجودين في الساحه الشعريه وهو القادر على التعبير عن همومنا وعن مشاكلنا كسعوديين.
عبدالرحمن بن مساعد ينقل وجهة جزء كبير من الشباب السعودي المثقف والواعي لجمهور أيضاً مثقف وواعي.


...


اسمه :
عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز ال سعود



ولادته:

ولد في باريس عام 18-8-1967م الموافق 12-6-1387ه

...

سيرته :
ولدت في باريس . وباريس مازال لها مكانة خاصة لدى عبدالرحمن بن مساعد . في السنة الأولى من الولادة (بعد شهرين تقريبا) .. انتقلت مع العائلة إلى بيروت . وفي هذا المكان اختزنت الكثير من الذكريات . أذكر جيدا أننا سكنا أنا و أبي و أمي و أخوتي في شقة متوسطة المستوى والحجم . هذا المكان يشحن الذاكرة بالكثير من البدايات وأطياف الطفولة .


بدأت المرحلة الدراسية , انتظمت في مدرسة تعتمد في تعليمها الأساسي على الجانب الإسلامي , والدي كان ومازال يهمه هذا الجانب , يهمه أن ينمي فينا الجانب الديني , ويعتبره عمود العلم .


...


ولم يكتف والدي أطال الله في عمره بالاعتماد على المدرسة , بل أخذ يدرسنا الدين الإسلامي بكثافة , من خلال حلقات دورية ولم يكن وجودنا في الخارج فقط هو الذي دفعه إلى هذا الحرص , بل لإن منهج حياته قائم على هذا الجانب.

...

كان والدي يدرسنا بحزم , ولكن بلا قسوة , ويعلمنا بشدة لكن بلا ضرب , كان مثلا لا يقبل الخطأ اللغوي , وأي خطأ في التشكيل يعتبره جريمة كبرى تستحق العقاب , خاصة وأنه فصيح اللسان , ويمكن أن يلقي خطبة كاملة مدتها نصف ساعة دون أن يلحن .

حفظت القران صغيرا , وأفادني ذلك كثير , في ثقافتي وفي تربيتي , ولغتي وكذلك أخوتي .

...

بعد ثلاث سنوات تقريبا من دراستي في بيروت , قرر الوالد العودة بنا إلى الرياض , وكان الرحيل لأفارق ما يسمونها (مرابع الطفولة) .. وأعود إلى الوطن .


وأكبر تحوّل حدث في حياتي بعد الانتقال هو اكتشافي أنني (أمير) , لم يخطر في بالي يوما من قبل أن أكون في مثل هذه المكانة الاجتماعية , فالحياة التي عشتها سابقا تخلو من المميزات . ولكن طريقة الاستقبال , ثم المعاملة بعد ذلك أوحت إلي أنني أتمتع بمكانة خاصة , ثم علمت تدريجيا ماذا تعني كلمة (أمير) .. ما هي تبعاتها الاجتماعية ومسؤولياتها ؟ .. وعرفت بعد ذلك أن لي جدا عظيما تتحدث عنه أقاصي الدنيا هو الملك (عبدالعزيز) - طيب الله ثراه- الذي سمعت ودرست سيرته العظيمة , وسكنت تتردد في عقلي .. ولم أستطع ترجمتها حتى أتيحت لي فرصة كتابة أوبريت الجنادرية , فوضعت الكثير من أفكاري في (كتاب مجد بلادنا) .

...

ولكن اكتشافي أنني أمير لم يخلّ باتزاني , ولم يدفعني لاستخدام صلاحيات لم تكن متوفرة لدي , فأنا أساسا عشت حياة بسيطة لم أحب أن أفرط بها , ولم أضغط على نفسي لأتعامل مع الآخرين برسمية أو تكلف , تمسكت بحياتي السابقة, وتعلمت الاندماج بالآخرين أفضل من الابتعاد عنهم بحجة الوجاهة أو الاحتفاظ بالمنصب, أو القيمة الاجتماعية .. فالقيمة وجدتها ترتفع وتزداد كلما اقتربت من الناس, وفي الرياض كان الاحترام واضحا لمكانة الإنسان الاجتماعية.

...

علاقتي بأخوتي .. عميقة إلى درجة تستعصي علي التعبير, وفي الوقت نفسه هي وطيدة إلى درجة لا تحتاج إلى تعبير, فكل منا يعرف مشاعر الآخر تجاهه دون أن يقول, إذا رجع أخي عبدالله من السفر .. لا أسلم عليه بالأحضان والقبل .. فقط (يمسيك بالخير يا عبدالله ويعرف هو من دون أن أعبر له أنني افتقدته في الأيام الماضية واشتقت لوجوده بيننا, فالعلاقة ثابتة ولا تحتاج إلى تصنع .

...

بانتقالي إلى الرياض وجدت وتيرة الحياة تسير بشكل أفضل وأعطتني الإحساس بالاستقرار والثبات, رغم أنني افتقدت وتيرة حياة عشتها, لكنني لم أتحسر عليها, الرياض أعطتني الإحساس بالأمان والقوة, وبيروت أعطتني الإحساس بالاختلاف, وحفزت مشاعري, وضختني بالمشاغبة. كنت في المدرسة متفوقا , ولكنني أهوى المقالب.

أتذكر أنني لا أحب حصة الرسم, لأنني لا أجيد هذا الفن , وفي إحدى الحصص فشلت في رسم ما طلبته منا المدرسة فقمت بسكب المحبرة على ورقتي , لكي أخفي رسمي السيئ . ثم أخبرت المدرسة أن زميلتي (أمل) التي تجلس بجانبي سكبت المحبرة على ورقتي, فنالت (أمل) العقاب .. ونفذت أنا !!

...

كنت متفوقا في دراستي, واستمر التفوق عندما كبرت ولكن بتقدير أقل, فالتفوق لم يصبح هدفا بقدر هدف الاستمتاع بالحياة.

في بداية دراستي في الرياض واجهت صعوبة في التأقلم وتغيّرت أجواء الدراسة لديّ خاصة وأنني كنت في بيروت ادرس في مكان مختلط .. أما فقدت فيها ذلك الاختلاط بين الطرفين.

ولكنني تأقلمت بسرعة, لأنني كما أعتقد إنسان اجتماعي بطبيعتي.

...

لذلك أقول أقول أنني عشت طفولة طبيعية جدا, استمتعت بكل ما فيها على قدر ما سمحت به الظروف, وتفوقت وكوّنت علاقات جيدة, وكان أخي عبدالله يمثل قدوة لي, في قراءته, وشخصيته, كذلك أمي التي لعبت دورا مهما في تكوين شخصيتي .. فقد كانت تعاملنا بلطف وحزم في الوقت ذاته, تدللنا ولكنها لا تتساهل معنا, سواء في الدراسة أو التصرفات اليومية.

...


في طفولتي أحببت القراءة, قرأت ديوان المتنبي, وأبي كان حريصا على تنمية هذا الجانب, درسنا القرآن وحفظته, كذلك تفسير ابن كثير والتاج والأحاديث .. هذه مسلمات في القراءة لابد منها, ويكون التنويع في المجالات الأخرى. وفي رمضان خاصة تزداد قراءة القران بتشجيع من الوالد.
وبعد القرآن, بدأ اهتمامي الشديد بالشعر, بدءا بالمتنبي الذي حفظت الكثير من أشعاره فأصبحت أقرأ كل ما يقع تحت يدي.



وعندما بلغ عمري السابعة عشر, بدأت القصائد الشعبية تشدني.
عرفتها من خلال الأغاني, كانت ثقافتي عربية أكثر منها خليجية, في الأغنية لا أسمع إلا أم كلثوم وعبدالوهاب وفيروز .. ولكن قصائد بدر بن عبدالمحسن شدتني, فبدأت أتابع له بكثافة, لم يكن له ديوان ولكنني أقرأ كل ما ينشره.

بدر بن عبدالمحسن بالنسبة لي شيء عظيم, وهو الذي دفعني للكتابة, رغم أنني كنت أكتب بالفصحى, وأول قصيدة كتبتها بالفصحى عرضتها على مدرس العربي, فقال لي : إن معانيها جيدة, لكنها غير موزونة.

كان الوزن عائقا أمامي, لكنني تجاوزته, لأنني أملك أذنا موسيقية تكشف الخلل, فالموسيقى موجودة في حياتي بشكل أو بآخر, فأي وزن أحفظه أتمكن منه, وإن كان عندي قناعة أن الشعر هو فكر أكثر من وزن, لذلك لم يعد الوزن هو همي في الكتابة.

أتذكر أن التحول من كتابة الفصيح إلى العامي بدأ عندما أحببت لأول مرة, أحسست أن التي أحبها لن تفهم الفصيح ..


لكن هناك شيئا غريبا .. هو أنني لا أذكر متى خفق قلبي لأول مرة, ولمن ؟ لا أعرف من هي أول حبيبة في حياتي .. تخيلوا ؟!

ربما لأنني كنت أحب الحالة نفسها, وليس المرأة, ربما كنت أرغب أن أكون معذبا, فكانت البداية من هذا المنطق, وشعرت أنني يوما سأكون شاعرا جيدا.

استمريت في كتابة القصائد العامية .. حتى عرفني الجمهور من خلاله .

- متزوج من ابنة عمي ..البندري بنت هذلول بن عبدالعزيز ..وعندي بنتان الجوهرة ونورة..


يعمل حاليا رئيسا لنادي الهلال السعودي .





امسياته :






دواوينه :



الديوان الاول"


الأمسية الشعرية الأولى لصاحب السمو الملكي
الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود
والتي أقيمت بدولة البحرين في يوم 24 جمادى الأولى 1416 هـ الموافق 18 اكتوبر 1995م
وكــالعــادة الابـــداع كــان رفيــق للاميــر الشـاعر في هـذا الديــوان
ومــن ضمـن اجمــل ماقــدمة الاميــر الشــاعد في هذا الديــوان














"الديوان الثاني "


الأمسية الشعرية الأولى بالمملكة لصاحب السمو الملكي
الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود
والتي أقيمت في جدة عام 1999م










"الديوان الثالث"


أقيمت أمسية جدة في يونيو عام 2000 بالغرفة التجارية
بدعوة من صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز
ضمن فعاليات مهرجان جدة .
وأقيمت أمسية هلا فبراير بدولة الكويت في ختام فعاليات مهرجان هلا فبراير 2001

ومـــن أجمـــل مــافي هــذا الـــديوان










"الديوان الرابع "


أقيمت أمسية القاهرة سنة 2002م .. بدعوة من الأستاذ / عماد الدين أديب



مــصــر

مـوشـح عـربـي

سبتمـــر

مشــاهـد

محـــاكي الــصم


الجديد من اشعاره :

قصيده عن العراق الجريح (هنا العراق)

هُنَا العراقْ ...
في كل ركنٍ ...

حُرةٌّ تُسْبَى ..
وطفلٌ مُقعَدٌ ..
ودمٌ يُراق ْ..

----------|---------


هُنَا العراقْ ...
في كل بيتٍ ..
والدٌ يبكي ..
وأمٌّ تشتكي ..
ضَيْمَ الفراقْ

----------|---------


هُنَا العراقْ ...
هُنَا الأرضُ التّي ..
أعداءُها اغْتَصَبوا ..
وقبلَهُمُ الرفاقْ ..
هُنَا الخيرُ العميمُ .. المستديم ُ..
هُنَا الشعبُ الفقيرُ .. المستجيرُ ..
هُنَا الحضارةُ ..
والمنارةُ ..
والمهارةُ ..
والتطرُّفُ في الولاءِ ..
وفي النفاقْ ..
هُنَا الطغاةُ على مَدى الأيام سادوا ..
هُنَا الغزاة على مَدى التاريخ بادوا ..
اليوم عادوا .. عانِقوهم ..
بشِّـروهم ..
هاهنا سيُقتَلون .. ويُخْنقون ..
من العِناق ...

----------|---------



هُنَا العراقْ ...
هُنَا الأمطارُ .. والأنهارُ ..
والأشعارُ ..
هُنَا الأفكارُ .. والأذكارُ .. والأقمارُ
هُنَا الكرامةُ .. والدناءة ُ.. والمودةُ ..
والتنافرُ ...والشقاقْ ...

----------|---------


هُنَا العراق ...
هُنَا الغناءْ .. هُنَا البكاءْ ..
وكربلاءْ ..
هُنَا الأحباب ْ.. هُنَا زريابْ ..
هُنَا السيّابْ ..
هُنَا الحجَّاج .. هُنَا هارون ..
ماأدراكَ ما هارون .. !
هُنَا المأمون .. هُنَا النوّاسُ .. من غيٍّ أَفَاقْ ..

----------|---------


هُنَا العراقْ ...
هُنَا البعث ُ.. هُنَا العَبثُ ..
هُنَا الأصنامْ .. هُنَا الأزلامْ ..
هُنَا صـدّامْ .. هُنَا الأقدامْ ..
تدوسُ تِمثَال الزّعيمِ ..
بِلا اتفّــاقْ ...

----------|---------


هُنَا العراقْ ...

هُنَا بداياتُ الحضاراتِ الأبيّة ..
هُنَا نهاياتُ الشعاراتِ الغبيّة ..
هُنَا الثرواتُ تنسى الأغلبيّة ..
هُنَا الضَّحِكَاتُ من شرَّ البليّة ..
هُنَا الجيوشُ لأيِّ معركةٍ تُسَـاق ..
هُنَا جثمانُ أمتََّنا المجيدة ..
هُنَا دُفِنت مآثُرنا التليدة ..
هُنَا أمجادُ أمريكا الجديدة ..
هُنَا صار الخليجُ على الحديدة .. !
هُنَا ذابَت بلادٌ ..
ذات يومٍ ..إسمها كـان

العـــراقْ



للمشاهده:





تعـــــاونـــاتـــه :


يـــأتي الفنــان الكبيـــر فنــــان العـــرب محـــمد عبــده ومــــن أبــرز مــاتعــاون فنـــان العــرب مــع الاميــر الشــاعر عبـــد الـــرحمن بن مســاااعــد هــي أغنيــة






...


ولــــم يــكن بيـــن الاميـــر الشـــاعر والفنـــان الــراحـــل طــلال مــداح ( صــوت الارض) الا تعـــاون واحــد بعنــوان


...



يعد الفنـــان عبـــادي الجــوهر الاكثـــر تعـــاون مــع الاميـــر عبــدالرجمــن بن مســاعد بجانب الفنان محمد عبــده حــيث تعـاون مــع الاميــر الشـــاعر عبدالرحمن بن مساعد فـي 18 أغنيـــه ومــن ضــمن هــالروائع الـ 18








وقـــد تعـــاون الاميـــر عبــدالرحمن بن مســـااعــد مــع الفنـــان العــراقي كــاظم الســاهر ( أبــو وســـام) فــي أغنيــة واحــدة كـــانت بعنــوان



...


ومــن الفنـــانيـــن ايضاالفنـــانـة الســوريــة أصـــالة نصـــري فــي أغنــيــة








قـــــالوا فــــيه :

انا احد المعجبين بالامير عبدالرحمن منذ وقت طويل وقد أسعدني الحظ بأن أشاهد أمسيه سابقه له في البحرين.
الشيء العجيب والمدهش في الأمير عبدالرحمن انه بجانب انه فنان وشاعر كبير .. إلا أنه التقي الورع فإسلامه حقيقة إسلام عظيم. ...وبساطة الاداء والثقه بالنفس والقرب من المشاهدين والمستمعين شيء خيالي .وشعره مفهوم تماماً لكل من استمع إليه.

الملحن/ كمال الطويل

...

سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد من أرقى الشعراء العرب
وانا معجبة بأشعاره من فتره طويله وكنت محظوظة بأني تعاونت معه بـ"رحل" و "ما أظن الصبح يدري بالليالي" من شعره.

الفنانة/ أصالة نصري

...

سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد شاعر مبدع ، أعتز بالتعاون معه ، كما أعتز بالعلاقة المميزة التي تربطني به.

الفنان/ عبادي الجوهر

...

الأمير عبدالرحمن شاعر يجيد فن التناقضات , متمكن ومبدع ومتميز مقارنة بالشعراء الآخرين

الفنان/ محمد عبده

...



احسست بعمق قصائد الامير عبدالرحمن واحسست بانه شاعر موهوب.
ونادر ان نجد اليوم الشاعر الحقيقي الذي يمتلك الموهبه والتعبير القوي والتنوع .
هو انسان بسيط جدا فيه شيء من الزهد ..وتعبيره متدفق ..وهو شاعر ذو قيمه كبيره .

الصحفي/ محمد صالح

...

أمسيات الأمير عبدالرحمن بن مساعد أمسيات غير تقليدية ، حضور كثيف, تفاعل (صاخب)

الشاعر/ رشيد الدهام

...

الأمير عبد الرحمن بن مساعد ظاهرة يجب أن تدرس وتدرس. له الكثير من الأقوال والجمل التي غيرت الواقع إلى ما هو أجمل من ذلك، فهو الوحيد الذي تمرد على معظم الأمثال والأقوال ونسفها ليثبت بأن القناعات تتغير بتغير الزمان والمكان

الكاتب/ توفيق الخليفة

...


سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد كتب الشعر على سجيته وبدون تكلف وظف الشارد من الكلمات وصاغها في قالب شعري جميل .
عشق قصائده الصغار .. وتلذذ بها الكبار .. كتب للعاشق فلامس القلوب

الكاتب/ نايف المطيري






و ان أيضًا من اشد المعجبين بشعر الأمير عبدالرحمن بن مساعد

عضو من مجموعة أعضاء في شبكة الزعيم يحملون لك نفس المشاعر

تحياتي

تميــ م








من مواضيعي

::-₪][ كليب هلالي لأحلى ذكـريات موسم 2008 ][₪-::للجوال

vb.alhilal.com/showthread.php?p=9257493#post9257493
اضافة رد مع اقتباس