أعتَقدْ أنْ المَسأله بَاتتْ طَبيِعيْه لنَا كـَ شَعبْ
وبِتنَا نَتَكيفْ مَع الوَضعْ الصَعبْ حَالِيا ً
والسَببْ بِبَساطه مُنطَلقْ مِنْ الإيِقَانْ مُسبَقا ً
بأنَ الوَضعَ لَنْ يَتَغيْر إطلاقا ً
فَ الـ 5% كَافيْه لإجبَار الذات عَلىْ التَعايشْ
مَعَ أيْ وَضعْ مُقبلْ حَتىْ وإن إزدَادْ سُوءْ
وَشَخصِياً لَمْ أعدْ أنتَظرْ تَغيّر للأفضَلْ
عَلىْ العَكس تَماماً
حَضّرتْ نَفسيْ للأسوء
دُمتْ ..