مساءكم سامي و الدعيع
مساءكم زعامة يا أهل الزعامة
ما يقرأ الأن أحس به قصة من نسج الخيال
قصة رسمها وكتبها مؤلف يعشق القصص المثيرة
قصة مؤلفها خياله واسع
لم ولن أصدق ما أسمع وما أقرأ
حتى لو رأيت الدعيع وسامي مختلفان أنامي لن أصدق
هل نحن أغبياء ؟
أحبتي الدعيع وسامي أخوان جمعتهم عشرة عشرون عام
ما بين معسكرات المنتخب ونادي الهلال
ما نعرفه عنهم أنه يعدون من أقرب الأشخاص لبعضهم
فكيف نستوعب ما نقرأ ؟
الدعيع يحب سامي
وسامي يحب الدعيع
الدعيع يكن لسامي كل الاحترام والتقدير
والعكس صحيح
دعونا من الأكاذيب وخذوا الخبر الذي يصدقه العقل
الدعيع مستمر مع الهلال وسامي مستمر في ادارة الزعيم
لا تداعيات ولا أكاذيب
سامي والدعيع عينان في رأس
سامي والدعيع يجمعهم أخوة الرجال
وليس صداقة الورعان
دعوا ما تسمعون جانبا
وفكروا بعقولكم يا زعماء
تحياتي
عين الصقر
