و حنا للتميز أهل!
نعم، ففريقنا هنا يفوز بثلاثة و اثنين...
وهناك يخسر بواحد مع فارق الأسماء بيننا وبين من قابلنا...
نحن لعبنا و ينقصنا من الدوليين 9 و أجنبيان، وحارس أخطبوط، لو لعب أمامهم لسجل!
.
.
وحنا للتميز أهل!
نعم، فالامتداح أتى من داهية البرتغاليين...
ولمن؟ لشباب الهلال في غياب النجوم، ثم يطلب أن يلاقينا إن اكتملنا...
لأنه يعلم أنه لعب أمام فريق منهك، لا لياقة، و لا انسجام، ولعبه ماشي وهو ما اكتمل!
.
.
وحنا للتميز أهل!
نعم، فشاعرنا... رئيسنا...يتباسط مع اللاعبين...
يوجههم، و يعطيهم كلام رزين: الأخلاق الأهم يا شباب، ولو ما لعبنا...
لأنه يرى أنه في نادي المثل، الأخلاق، العادات، و يرى أن الأهم هو الإسلام في كل عمل!
.
.

وحنا للتميز أهل!
نعم، فمركزنا الإعلامي يقوم بجهد ثمين...
و يكتب الخبر المؤكد هنا وهناك و يرسله للصحف حتى التي تسيء إلينا...
لأنه من الزعيم، كتب الأكيد في الرياض وفي كل مكان ... حتى في إيطاليا ما بخل!
.
.
وحنا للتميز أهل!
كان يوم لاعب بيننا واليوم إداري "فطين"...
اليوم في الرياض... بكرة في إيطاليا... بعده في دبي... الكل يريده، لأنهم يعرفون قدره...
لكن، من لم يعرف قدره لايهم... اليوم هو المنسق ويبحث عن لاعبين للفريق، وهو للتو اعتزل!
.
.
وحنا للتميز أهل!
موقعنا الزعيم، يبذل ويبذل لنشاهد مرتاحين...
و آخرها عضو أوفدته شبكتنا... ينقل لنا كل أمر، لنرى نادينا... لاعبينا... عن قرب...
كأننا نعيش معهم... لحظة بلحظة نشاهد أخبارهم، و موفدها مع الزعيم أينما حل وارتحل!
.