كل يوم تشرق فيه امجاد الهلال يقابله سطور تنضح الكراهية والحقد على كل ماهو ازرق وهل هذا جديد على كتاب هذه الجريدة التي ليس لها من اسم الرياضة نصيب ...انهم يقتاتون من التشكيك في بطولاته والنيل من رجاله الذين جرعوهم المر كؤؤسا مترعة كلما خبى بريق الهلال قاموا ووجدوها فرصا سانحة لبث سمومهم واخراج مكنونات صدورهم .ولكن الله يأبى الا ان يتم نوره الا ترى ان الهلال تسامى و توسط كبد السماء بكرة وعشيا ؟وان ارادوا رؤيته لابد ان يرفعوا رؤسهم اليه ..انه الهلال يا صغار وليس رجال الرياضي .. |