سلمت أناملك أخي تركي
والله إننا محاسبون عن كل حرف نكتبه ..
أين هذا الكويتب الذي أفنى عمره بالكتابة من محاسبة نفسه وإعطاء القلم أمانته ..
حسبنا الله ونعم الوكيل على مثل هذه النكرات في مجتمعاتنا التي تسيء فعلاً لثقافاتنا من أجل تعصب مقيت ..
شكراً لك مجدداً أخي الغالي ودام قلمك رائعاً ووميزاً كما عهدناك ..