بس حبيت كليبي أن تعيشوا ما نعيش نحن من الآثار المدمرة لخبر اعتزال طارق التايب دولياً وفي اسوأ التوقيتات ... يعني لم يعش المنتخب الليبي أمل التأهل لكأس العالم كما يعيشه هذه الأيام فيأتي أخينا طارق التايب ليعلن اعتزاله في وقت قاتل جداً وهو يعلم أن منطقة الوسط لمنتخبنا تقع تحت سيطرة الإدمان الناتج عن قيادية هذا الداهية .

ليه تزعل محبينك يا طارق ... والله نحن فرحانين للزعيم بأن يتفرغ له طارق التايب ويعلم ربي أن هذا هو عزاؤنا في النهاية لأننا وبدون مجاملة حبينا الهلال بعيداً عن تاثير طارق التايب.
ولكن تصورا لو ياسر يعتزل بإرادته ويرفض خوض المرحلة الثانية من التصفيات ... ما تزعلون منه؟؟؟؟
أترك لكم الإجابة.
وستظل أمك (ليبيا) يا طارق تنظر إليك بعين الحب رغم أنك عققتها.