مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 19/06/2008, 03:32 PM
أزرق كايدهم أزرق كايدهم غير متواجد حالياً
عضو مجموعة أقلام زرقاء
تاريخ التسجيل: 21/10/2006
المكان: وطن الزعامه
مشاركات: 3,350
شعار دفعنا ثمنه لسنوات حان الوقت لتفادي ضرره

في كل موسم يكون فيه الهلال مرشح للمنافسه محليا وخارجيا يرفع مسؤلي لجنة المنتخبات شعار
( المنتخب أولا )
كلما تأزم موقف المنتخب إلتفت مسؤليه للزعيم فجردوه من مدربيه فنعم المنتخب بمدرب مميز وجاهز للتوقيع وترك الهلال بدوامة البحث عن بديل والدخول بمغامره جديده
( المنتخب أولا )
بدعه إخترعها إتحادنا الموقر لغايه بنفس يعقوب ومن يخالفها أو يعارضها فهو عديم الوطنيه والإنتماء يمنظور ضيق وفكر أحادي يفصل المصالح بحسب هوية المستفيد والمتضرر
في عالم الإحتراف ووفق أنظة الإتحاد الدولي المسأله تبادل مصالح وتوازن مابين تأمين أحقية المنتخبات بالإستفاده من الدولين بضوابط ودون الإضرار والإخلال بمصالح الأنديه المحترفه وبشرط أن لا تزيد فترة غياب اللاعب الدولي عن ناديه عن خمسة أيام شامله ماقبل وأثناء وبعد المباراة الدوليه
( مادعني للكتابه )
هو التلميح بغياب الدولين الموسم القادم لفترات طويله وبخاصه بالدوري وكأس الأمير فيصل بن فهد واللتي أقر أن يكون مفتوح الأعمار وليس قاصر على الأولمبين والهدف والغايه معروفه تمهيد الطريق لحبيب القلب الأصفر البراق لتكرار إنجازه الوهمي وإزاحة الكبار عنه ومنحه بطوله ترضيه وهبه
( من المستفيد من مقولة المنتخب أولا )
ولما تختفي لمواسم ثم تظهر فجاءه ودون سابق إنذار ومن يعوض الأنديه المتضرره من حرمانها من دوليها وكيف يكافاء النادي المغذي لمسيرة المنتخب بتجريده من حظوظه بالمنافسه وفتح المجال لأنديه أخرى بتعزيز مكانتها بالمنافسات وستثمار الغياب الإجباري للدولين لنيل مالم تكن تحلم به من الألقاب
( من وجهة نظر خاصه )
الأنديه والمنتخب يجب أن لا تقدم مصلجة أي منهما على الأخر المؤلم أن المتضرر دوما هو الزعيم دون غيره بالهلال على وجه التحديد قدمنا تضحيات ومجاملات دفعنا ثمن شعار
( المنتخب أهم )
بطولات أسيويه وخليجيه ومحليه للتذكير دوري 1414 كاس الأميرفيصل 1420 و1428 من امام الأهلي ومن ثم النصر بطولة أسيا أبطال الدوري 1989م وصلنا للقائها الختامي وأعلنا إنسحابنا بعد أن منع تسعه من نجومنا من المشاركه بحجة الإستعداد لكأس الخليج كأس الأنديه الخليجيه بالبحرين شاركنا بالفريق الرديف بغياي فريق بأكمله بطوله الخليج للأنديه الأبطال 2006م غادرنا المنافسه من مراحلها الأوليه بغياب الدولين السته دوري ابطال أسياء 2006م والوصول للمونديال حلم تم وأده عن قصد وبذات المبرر المضحك
(مالذي جنيناه من شعار يتنافى مع كل التشريعات الرياضيه )
وما ذا فعل لنا الإتحاد السعودي كرد جميل على كل ماقدمه الهلال وجماهيره من هدر لألقاب
لما نجامل ونقف مكتوفي الأيدي ونبارك شعار الإضرار بالهلال
( في المقابل )
الشباب شارك بالأسيويه بالتزامن مع الهلال ولم يغب عنه أي لاعب بفضل فزعات أل الشيخ
الإتحاد والأهلي الموسم الأخير لعبا بالأسيويه بكل لاعبيهم الدولين بوقت كان المنتخب فيه يقيم معسكر إستعداد للقاء اوزبكستان
النصر شارك بالعربيه لموسمين وأتيح لدوليه لعب كامل مشوار البطوله والغياب عن المنتخب بنفس الموسم اللذي حرم فيه الهلال من لاعبيه أمام العين و نبيتشي
( لنكن واقعين ولا ننجرف خلف شعارات جوفاء )
الهدف منها مكشوف ومن يغذيها لايخفى على الجميع عدائيته للزعيم
( سياسة الكيل بمكيالين )
هي من جعلتنا نردد الهلال أهم
لندع اللاعبين ونتذكر خطف المدربين وما يدور حاليا من توجه لطلب كوزمن كندنيو أبورأس باكيتا مدربون أبدعو بخلق هلال جديد وستقرار فني قاد حوت البطولات للسيطره على البطولات خطفتهم أيدي أصحاب القرار دون مراعات للهلال
( لن أجامل حتى لو نعتني البعض بعدم الوطنيه والتعصب )
فالهلال عندي في ظل الوضع الرياضي القائم أولا ومن بعده الطوفان فما ناله الهلال من قرارات تعسفيه
نحره بالصافره المحليه تاره والأجنبيه المختاره بعنايه تاره أخرى الوقوف موقف المتفرج أمام من يسيء له إعلاميا نقل مبارياته وإقامتها بلا جماهير في سابقه لم نعهدها من قبل
مجاملة الأصفرين على حساب مبداء تكافؤ الفرص مابين الجميع الإستثناءت وتسجيل لاعبين بأوقات التسجيل فيها مقفل تمرير التزوير بالأوراق والعقود والمخالصات الماديه والسماح للإتحاد بقيد لاعبين أجانب برغم وجود تسع مطالبات ماديه للاعبين أجانب لدى الفيفاء مصدرهم المسؤل واللذي لا تأخذه الحميه والنخوه ويظهر ويبا ن إلا للرد على مسؤلي الهلال قرارات الوقف المغلضه والقاسيه الموسميه بحق نجومنا والرحيمه لحد الهزيله بحق غيرهم التغاضي عن الممارسات المشينه والمعيبه لجماهير الأصفرين مراقبة الرقم الصعب والمسارعه لمعاقبته عند أي هفوه زرع المنتمين للأصفرين بكل لجان الإتحاد بشكل فاضح وترك الحابل بالنابل لهم العبث باللوائح وبرمجة المسابقات بما يضمن سياسة توزيع الألقاب وكسر الإحتكار الهلالي المشروع حشر المباريات المهمه بأوقات متقاربه وبغياب الدولين متى كان الهلال هو المتضرر
كل ذالك وأكثر دفعني للأخذ بمصلحة زعيمنا فوق مصلحة أي طرف أخر حتى لو كان المنتخب وأقابل شعار الزيف المعتاد بمقولة
( الهلال أولا وثانيا وعاشرا ومن بعده الطوفان )
متى عادت عدالة المنافسه ونبذت المجاملات وتم القضاء على المحسوبيات وأصبح الحق متاح لصاحبه وليس لمن يمتلك القدره على الصراخ والضجيج والتظلم وخلط الوهم بالحقيقه وتباع سياسة البيانات كسلاح لللتأثير على القرارسنقول ونردد ونبارك شعار
( المنتخب والأنديه على حد سواء )
اضافة رد مع اقتباس