مايثير الحزن الكبير اخي الكريم هو حال صحافتنا التي اعطوها المسئولين في الأتحاد السعودي حرية القلم اللامحدودة .... فأظهرو تخلفهم وسوء اخلاقهم ....


اقرا مقالات احد الرشيد الكاتب الرياضي في صحيفة الجزيرة تجد انه لايكتب الا عن الضغينه والتحاسد ..وفي ايش وبسبب ايش ؟؟؟
بسبب انه قرأ لصحفي متعصب فصار يرمي الأحقاد في كل اتجاه وصار ينقص من انجزات النوادي الأخرى بسبب شخص واحد او شخصين ؟؟ّّ
ثم انك تحس انه لاهم له الا تتبع التحاسد والتراشق وكانه طفلاً معقد لايملك عقل ولا ادب ....!!!؟؟؟

بينما نسي دوره الاهم والأساسي وهو ابعاد الشعب من التشاحن والتراشق بالالفاض وسوء الأخلاق ..نسي ان دوره في المجتمع كبيييير وعظييييم ..وانه مسئووول عن امانه عظيمة في مهنته هذه ((( امانة الصحافة )))) امانة القلم ...!! هو يعرفها جيدا ماذا تعني للشعوب وتطورها .. لأنه هو المرشد للشعب والمثقف لهم ..والناشر للأخلاق والتطور والرقي ثم ياتي في المرتبه الثانيه في مسئوليته في تطور الكره السعودية ..


ونجد انه لايسعى فقط الا في الردود البذيئه او الملمحه لذلك والتخاصم .... ثم ماذا بعد ذلك ؟؟؟؟؟!!! ثم يقرؤن مقالاته ملايين من البشر ...ويتأثرون به سلباً ويتطبع الشباب بطباع قلمه ..وبتتبع اخطاء الغير وبالضغينه والحسد ... ثم ينقل هذا الشاب المتأثر نفس الاخلاق هذه (( اخلاق احمد الرشيد )) الا بيته والى اصدقائه وبيته ينقلها لغيره وهكذا حتى يزرع لنا (( احمد الرشيد )) وامثاله من الصحفيين ..شعباً لايمت بصله للتراحم والتسامح ..وحسن النيه بأي صله ....!! نعم هذا حقيقي ...فالناس تتأثر بطبع بعضها ..خاصه من ((((( خاصه من نعتبرهم قدوه لنا ))))) هذا نموذج صحافتنا للأسف الشديد