حيااكم أخي الفاضل . .
*
قرأت ما تفضلت بتسطيره
ووجدت أن أخانا طارق
قد كتب ما أسررته في نفسي
بعد قراءة كل فكره يزخر بها سطرك
*
وبقيت كلماات
*
قدم البطل تفااريس . .
موااسم راائعه . .
شاارك زملااائه صنااعة الانجااز
ومن انجااز لأخر . .
حتى وصلنا معه . . لـ " نقطة " . .
لا " يسعنا " . .
الـ " مضي " بها . .
و لا " نطيق " . .
الـ " مغادرة " من دونها . .
*
كأي نقطه . .
نجبر على التوقف عندها
*
وهنا كان الالتفاات . .
إلى من كان يوماً و سيستمر بإذنه تعالى . .
رافداً و معيناً للكياان . .
*
فكان حق الشرااكه معهم . .
في البت في الامور . .
واجباً . . وعرفااناً بالجميل
و لم الشمل على الأرض الزرقااء
له الأولوية المطلقه . .
*
فالكل يعلم أن من خلالهم
ستمر الإداارة القادمة . .
و هم ايضاً . .
من قدموا الإداارة الحاااليه
*
فهم جزء لا يتجزء . .
والاستئثاار بالأمر . . يعد في العرف الأزرق
عيباً . .
لا تغسله الـ " أياام " و لا الـ " لياالي " . .
*
أخي الفاضل . .
إن كنت تطاالب بمعاايير واضحه . . للعقود
فكما تعلم أننا
لا نتجااوز السااعه . .
لذلك فقد فااتنا الكثير . .
*
وأما كوزمن المدرب القدير . .
فالكل يعلم جيداً . .
أن عقده يمتد لموسمين . .
ذهب الأول وبقي الثااني . .
وبينهما ما يسمى بالشرط الجزاائي
الإدااره تحاول جهدها . .
في دفع السيد كوزمن بالبقااء لموسم آخر . .
و رفض العقود المنهاالة عليه . .
اعتقد سيدي زحل
أنك تدرك ذلك جيداً . .
*
سطورك الكريمه . . راائعه
و الاختلااف إن وجد فهو
" تنوع " لا " تضااد "
*
والامنياات لك بالتوفيق
تحيااتي لك