المتابع للأحداث الرياضية لدينا يجد التخبط الفعلي العشوائي
والقرارات المتعفنة الظالمة ... وكيل بمكيالين ولحساب جهة أو جهتين ..
وأسباب ذلك معروفة جدا .. .
إن وجود العناصر التي رضت لأنفسها أن تكون مثل الشخشيخة في يد زمرة فاسدة تعصف بقراراتها وتنسف جميع المثل والأخلاق الرياضية .. ما هو إلا نتيجة حتمية لذلك ..
وما أقول إلا الله يخلف على رياضتنا السعودية ..
:: :: ::
دمت بود أخي الظاهرة .. وألف شكر على مقالك فهو في الصميم ...