بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أحبتى عاشقى زعيمنا أنا هنا لا أريد أن أتكلم من أجل أن أسب شخص أو أن أغتابه ولكن هي نصيحه أوجهها له لعل بها الفائده
و من يريد التعليق أمل بأن لايكون بالتجريح أو الأستهزاء بالشخص ..
حديثى هو عن المعلق ( ناصر الأحمد ) التسائل كيف أنقلب الحال معه لهذه الدرجه كل ما سمعته يعلق على مباراة طرفها الهلال تذكرة ذاك الصوت الذى أرغمنا أن تابع كرة الطائرة أثناء البطولة العربية التى أستضافها الهلال وفاز ببطولتها وخاصه فى لقاء الترجي التونسي والأهلي المصري .. سوف يقول قائل أن هذا طبعي كون الطرف الأخر غير سعودي وطبعي أن يتفاعل بصوره أكبر مع الفريق المحلي .. هذا صحيح ولكن قصدي أنه فى تلك الدوره لم يكن متحيز مع الهلال بل كان يعطي كل ذى حقه من المدح لمن أستحقه والنقد ايضا لمن أستحقه وكان هذا أسلوبه فى جميع المباريات التى يعلق عليه مما جعل السواد الأعظم من الجماهير تميل إليه بشكل ملفت وكون شعبيه كبيره ولكن .....
ماذا حل بهذا الرجل وماذا جرى لتعليقه فكل مباراة يعلقها للهلال يكون هو الخصم للهلال والتغاضى عن كل ماهو لصالح الهلال فلو كانت كره ميته وبدون عنوان للفريق المقابل جعلها لقطه أسطورية وبالنقيض للهلال مهما أبدع الفريق ونجومه فيكون عادي وليس ذات أهميه بالنسبه لما يراه المعلق وفى بعض الأحيان يجبره أنتصار الزعيم على الثناء.
أخيرا أقول لك يا ( ناصر الأمحمد ) أحذر فأن ما تقوله مسجل من ملائكه على يمنك وشمالك وسوف تسأل عنه أحذر ولا تدع الغير يسيرك .. نحن لا نقول مجد فريقنا وأنقص من الآخرين ولكن نريد العدل لما تشهاد وليس غير العدل .. هداك الله .. والمسلمين أجمعين
محبكم من عائلة
