والله إن هذا الجمهور مكابر وأيما مكابر!
فلا تستغربون أيها الزعماء هذه تربية عبدالرحمن بن سعود فقد عطّل عقولهم وجعلهم يلهثون وراء الكيان الهلالي والتشكيك فيه مع الإيقان والاعتقاد أن ناديهم متهالك والهلال أفضل منهم بمراحل لكن لا نقول إلا الله يرحم أموات المسلمين |