القدير . . " مغااط "
أسعد الله أوقااتكم بالمسراات . .
*
لطاالما كان " الأقزام " . .
مضرب المثل . . للـ " همَّةِ " العالية
*
وبما أن " الأشياء " تختلف . .
" شكلاً " و " مضموناً "
عندما . . " تحط " على أرضنا
فكذالك" أقزمنا " . .
يختلفون عن " أقزام " العالم
*
فبين أقزامنا . . و " الحياد "
" حربٌ " ضروس . .
" ماتت . . " فيها " الأخلاق "
و " الأعراف " الرياضية . .
*
و " ضحيتهم " الدائمة . .
لون " أزرق "
و " دعمهم " الداائم . .
لسلالة اللون " الأصفر " . .
*
عشنا " هنا ". . كما عشنا . . " هناك "
" حاضراً " و " ماضياً "
فَمِنَّا كما " النابغة " يستثيره " الخوف " . .
ليكون " أشعر " شاعرٍ . . في العرب
*
لكن الغريب في " أقزامنا " . .
أن ما يستحثهم للـ " سقوط " و " الفشل "
و يدفع بهم الى " الهااوية " هو النجااح
المطرز باللون " الازرق " . .
فأي " نفسٍ " دنيئة " تسكن " أقزامنا
*
أقزاام يحكمون . . عمالقه . .
*
النجاح يبحث عن نجاح . .
والنضال يجر نضالاً . .
إلا هنا . . ومع آلـ " أقزام "
فالامر يختلف . .
والمعانااة أكبر من أن تترجم " حرفاً "
و" الدمع " أبلغ!! . .
( رماني الدهر بالأرزاء حتى . .
تكسرت النصال على النصال )
*
*
الاستاذ مغاط . .
(( لكل امرئ من دهره ما تعودا )) . .
" التألق " و " الإبدااع "
من صنع يديك . . سَلِمَتْ و سَلِمْتَ
ويحفظكم الله . . ويرعااكم
*
وتقبل فاائق التقدير و الاحتراام