شكرا لكِ أختي على هذه الفكرة الجميلة
نحتفظ بين أوراقنا بقصائد جميلة مرت علينا..
لكني هنا سأضع شيئا فصيحا كتبته لأغلى امرأة عندي:
قم للعظيمة وفها التبجيلا
والثم طهارة كفها تقبيلا
أعلمت أشرف أو أجلّ من التي
تنشي زهورًا أو تعد خيولا
من طينةٍ خلقت سمتْ عن طيننا
كادت كمالاً أن تكونَ بتولا
..،
مرة أخرى
شكرا لك أختي المملكة
دمتِ في رعاية المولى