أولا مبروك الفوز ، ولكن الفرحة كانت فرحتين بعودة روح الزعيم واخص الفتى الذهبي نواف التمياط فقد حرث الملعب فنا ولعب وذكاء وخبرة طولا وعرضا وتسجيلا لقد اسعدتنا يانواف كما عرفنك , وكما فرحت لعودة الذيب سامي . الملاحظ لمبارة الامس ان الهلال كان يتحرك ويقاتل طوال التسعين دقيقة فالكبير كبير . |