بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جماهير الزعيم الأوفياء ألف مبرووووك على فوز الهلال الغير مستغرب
وموضعنا لهذي الليلة عن أبطال مسرحية من أكبر مسرحيات الهزلية في كرة القدم 
مسرحية الواد سيد كداب والتي نجحت بكل المقاييس لدرجة ان عادل أمام 
انتقد بشدة على اقتباس هذا العمل الهزلي الضخم من مسرحيته 
وأعرب عن استيائه وأكد أنه سيعتزل التدريب قصدي التمثيل 
أسبوع كامل من التغطية الإعلامية لهذه المسرحية من تغطيات وردة فعل المتلقي والمشاهد
وبالفعل نجحت هذه المسرحية بكل المقاييس يوم الجمعة ليلة السبت
وأبطالها بالترتيب والتعريف والتفصيل/
البطل الأول الدغيثر: صاحب مقولة الثمامة والسوبر فايزر على عمال مطار الملك خالد 
الذي بالفعل اضحك جماهير المسرح في مسرح استاد الملك فهد ومشاهدي قنوات النقل
* ملاحظة/ هل يعقل شخص بهذه الثقافة يقبل الفقراويين مثل هذا الاداري أم انه شبيه رمزهم؟؟!! ولكن المهرج اعتقد انه تفوق على ميس حمدان وداوود حسين 
__________
البطل الثاني سماعة البلوتوث: الذي احرق ثيابة بالدخان امام الجماهير
ممى ادى إلى تفقع بطن كل الجماهير المتابعة له والتصفيق له بحرارة ولكنه واجه الجمهور
بإعرابه عن استيائه من ضحك الجماهير وقال الضحك له أصول ياجماهير خخخخ كيف الحال
__________
البطل الثالث رئيسهم: فقد اضحك المتلقي والمشاهد بضعفه بتصاريحه وقد لوحظ عليه في كل نقاش انه ( يطالع ) فوق ليس لأنه متطلع للأفق بل عايش جوووه الخاص 
خخخخخ __________
البطل الرابع سعود ((بيبي)) ممدوح:الترزز بقناة الحالمي واليوتيوب والوعود بالفوز أسقطت في ليلة جلوس التايب في قهوة برناوي وطلب واحد شاي بدون ورق خخخخخ __________
البطل الخامس طلال الرشيد : فقد حوصر بين فطاحلة الهلال في مقابلة mbc صدى الملاعب
ومحاولته اليائسه لحرق اعصاب الأسود الا ان الاسد الأيمن شكمه على خشمه
مما ادت لردة فعل ضاحة من جماهير المسرحية
___________
البطل السادس الجمهور ( الأصفر ) المسكين: وانا جاي من القصيم يشطفني ددسن عرابجة الاصفر وبعيني شفتهم يحدون واحد راعي جيب ازرق بحري 
واعتقد السبب ان اللون فقع عيونهم في وضح النهار 
والمضحك في المسرحية عند المحطات يتراقصون ويتوعدون كل من معه شعار الهلال بالفوز التاريخي ولكن بعد المباراة وعلى نفس الطريق وجدنا ان المناديل خلصت وهكذا ضحك الجمهور بشده على هؤلاء فقد حجبت شمسهم خخخخ واجمع جميع النقاد ان المسرحية بمستواها الفني مضحكة لدرجة التفقع بالبطون
واتفقوا أيضاً ان نهاية المسرحية محزنة ومأساوية واستغربوا النقاد غياب نجم المسرحية ممدوح
فقد رشح لأفضل فنان في المسرحيات الهزلية دمتم بود 