كان مأمول من الكاتب الكبير صالح الحمادي أن يصدح ويجاهر بهلاليته فعشق الهلال شرف يعتز به لا يدعيه
لك شكري
والهلال يتعرض لحمله وتحالف للاسف نتاج ضعف الصوت الرسمي وترفعه ومثالية الهلاليين زادت عن الحد المقبول فمن الطبيعي أن يستغلها الصغار وضعاف النفوس لتأجيج المشاعر ضد حوت البطولات وزعيمها