¨¨™¤¦.@.السلام.؛؛.عليكم.؛؛.ورحمة.؛؛.الله.؛؛.وبركاتة.¦¤™¨¨°
من إزدحام المجالس وإجتماع القريب بالبعيد .. من سوالف النساء و حكايا الرجال
من لقاء الصديق برفيقه القريب .. من التواصل بشتى الوسائل
ماذا يحدث ..!!
رجل الأربعين الحاضر يلتحق إبن العشرين الغائب خدش و تزييف والحقيقه لا تحتاج تعريف
فـ الصبي الغائب يجده الجميع في مصاف الإمتياز و إبن من إغتاب مُهمل لا يريد الإجتياز
ولكن وسط إزدحام المجالس حدّث ولا حرج
فتاة يائسه بكلامها خاسرة لم تترك أختها النائمه فألحقتها بما يُعاب من تجريح و إغتياب
و ما في الأمر أن المسكينه النائمه دائماً ناجحه وأما الأولى تعودت على الشماته فـ بُليت وأصبحت فتاة يائسه
ولكن وسط إزدحام المجالس حدّث ولا حرج
,,
هذا هو حال مجتمعنا ولكن ألم يعلم هؤلاء بالخطر الغاشم الذي يقومون به
تفريق الأخ بشقيقه والزوج مع حبيبته و الجد بإبتعاده عن حفيدة
عبد الله بن وهب رحمه الله يقول :
( نذرت أني كلما اغتبت إنساناً أن أصوم يوماً فأجهدني – يعني تعبت – فكنت أغتاب وأصوم أغتاب وأصوم .. فنويت أني كلما اغتبت إنساناً أن أتصدق بدرهم، فمن حب الدراهم تركت الغيبة)
متى نعيش في مجتمع آمن يخاف الله ويقتدي بسنه المصطفى عليه الصلاة و السلام( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت).
متى يسود الصفاء و نجد كل المجالس ولقاءات الناس تفوح بعبير النفس الطيبه
[ همسه ]
وعينك إن أبدت إليك معائبـاً .. فدعها وقل يا عين للناس أعين
7
7
7
اللهم طهّر قلوبنا من النفاق وعيوننا من الخيانة وألسنتنا من الكذب والغيبة والنميمة والمراء والجدال وجنبنا الوقوع في الأعراض يا رب العالمين
دمتم في رعايه الله
و على دروب المحبه نلتقي