| الله يجزاك كل خير أختي الهلاليو وللأبد..
جعل الله في موازين أعمالك ...
هذا هو واقعنا وهذا مايريده لنا ولاة الأمر
وعلماء السلاطين اللذين لم يفتحوا أفواههم ولو لكلمة
عندما لعن سيد هذه الأمة ( محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم )
على مرئا عيون البشر ...بلسان ذلك الخنزير القس المسيحي
علية لعنة الله والناس أجمعين ..
لا تلومي شبابنا ولا فتاياتنا عندما يقلدون الغرب ويعلنون الهزيمة ..
بسبب أمور لا نجهلها بل نتعمد تجاهلها ....
أعيدوا النظر إليها ... سنجد الحل .. | 