تجاوز الهريفي المقبول والمستساغ وأدمن الإسائه للهلال الكيان ورموزه ولاعبيه وجماهيره وبات أسبوعيا يستغل ظهوره الإعلامي بقناة اللهو لكسب ود المعزب الكبير من خلال حشر الهلال بكل قضيه وتحميله تبعات ما يحدث بالوسط الرياضي وذر الرماد بالعيون وذرف دموع
< التماسيح >
لستعطاف مشاعر جماهير ناديه والبقاء بالأضواء وإرضاء شخوص عرفت بعدائيتها للزعيم
ولم يتبقى للهريفي إلا أن يحمل الهلال تبعات حرب العراق وإحتلال أفغانستان وما يحدث يوميا من كوارث و حرائق وفيضانات
قد يقول البعض أن الهريفي محدود الفكر لايمثل قدوه زلاته وتجاوزاته الشهيره تدينه كخلافه مع الرمز النصراوي واللذي اطلق عبارته الشهيره بعد أن فاض به الكيل أحضرناه من حفر بيشه ومستعدون لإعادته لها
وأنه لايراعي الوطنيه بجل تصرفاته وما خروجه من معسكر المنتخب بدورة الخليج قبل مباراة هامه ومصيريه ومعاقبته بالوقف لعامين ومن ثم العفو عنه بعد أشهر والزج به بتشكيلة موندياتل 94 على حساب التيماوي الا دلاله على تهوره وستهتاره وعنجهيته
وأن لسانه متبري منه منذ مارس الفلتان والخروج عن النص أمام مراء وعيون العالم بأجمعه بكلمه بذيئه وقحه وجهها لمدربه بعد تغيره بكأس العالم للأنديه بنسختها التجريبيه أوقف بعدها لشهر واحد فقط لذا فهو تربى وعتاد على الدلال والحضوه والخصوصيه ولا شرهه عليه
بختصار
أتمنى أن لا يقول البعض الكلاب تنبح والقافله تسير وما شابهها من عبارات وردود لاتسمن ولاتغني من جوع
وبدلا من ذلك
عشمي بالهلالين تفعيل المطالبه بإيقافه وإشعاره بخطورة تهوره اللفظي بدافع الحقد والكراهيه
والمحسوبيه والإسترزاق على حساب الهلال
وملاحقته من قبل الجماهير الهلاليه عند كل ظهور إعلامي والرد عليه وفضح توجهاته على الهواء مباشره ليكون عبره لغيره
