السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مع إنتشار إنفلونزا الطيور .. تتكاتف المجهودات لحصر هذا المرض الخطير وإزالته بإذن الله

ولكن

هناك مرض إسمه

إنفلونزا البلوي .. مرض حتى الأن لم يوجد له علاج ولا يفيد حصره
مرض إنتشر في جسد الرياضة
وأصابها بالوحل وبيع الأخلاق وتربية الشباب على العب ( بالبيضة والحجر )

لا أحد يلومه في البحث عن مصلحة فريقة
ولكن بطرق المعقولة
فلو كان قد فاوضة ودخل مع الهلال في خط سير المفاوضات
لقلنا كسب الجولة ( والله يهني سعيد بسعيدة )

ولكن يأتون كا خفافيش الظلام وياخذونه من الفندق وقبل ساعة من توقيع العقد الرسمي
وبطيارة خاصة

فهذا الغدر والخيانة والطعن في الظهر بأم عينها

المرض إنتشر .. ولا يوجد علاج له

إلا عند إثنين فقط ..

ابو خالد .. الوليد بن طلال
والكبير .. بندر بن محمد

هذان الشخصان قادران بوقف هذا المرض عند حده

فالإدارة لا تولام فقد عملت المستحيل وأثبت ذلك نائب الرئيس في المؤتمر الصحفي
أتت بالاعب ووافقت على الكثير من شروطة التعجيزية إرضاء لجماهير الهلال

ولكن المرض أصاب الاعب وفقد بصره وطريقه
ولعب المال لعبته كالعادة


متى سيقف هذا المريض عند حده

كان يعمل خلف الكواليس ويدعي الطفولة في أعماله

ولكن الأن .. لعب وسر.. عيني عينك و تحت الأنوار الكاشفة

وبـ الإدلة والصور والأسماء


وأخيراً

الخيرة فيما أختاره الله


ودمتم هلاليين

سلام