ذهلت عند مشاهدت مباراة القادسيه

فالفريق الذي كان يلعب اليوم ليس الفريق الذي لعب آخر مباريتين

ومن زمن (( بعيد جدا )) لم ارى نتيجه مقرونه بمستوى

وليس اي مستوى بل هي (( المتعه )) بعينها

احسست بطعم (( النشوى ))

كنت اشاهد المباراة في الاستراحه مع شباب بمختلف الميول

واجبرتهم واجبرهم الزعيم على المشاهده

لان فرقهم كانت تلعب

كانوا يعارضون في البدايه

ثم عم السكون منهم الى النهايه

لانه الطرب ولا غيره من فعل بهم ذلك

وكنت اشاهد نظرات الاعجاب والحسد في اعينهم

عرفتم شعوري

(( والله )) الكباتن رفعوا روسنا عاليا

(( المهم جدا ))

حاولت اني اعرف سبب التغير

بحثت كثيرا

التشكيله لم يتغير فيها الكثير

حتى العناصر التي زج بها لم تكن تلك العناصر المؤثره

بل ان بعض المغضوب عليهم من قبل الجمهور لعبوا

وبعد البحث لم اجد إلا (( المزاجيه ))

من غير تحديد اسماء لانهم كثر

هم من كانوا بطيئين ومن كانوا باردين ومن كانت اخطائهم كثيره

تبدلوا ليتلافوا كل ماسبق

(( الاهلي المصري )) مستوى ثابت وتدمير من يقابل ضربت به المثل لانه عربي ولم

اذكر انديه اوروبيه لانهم متقدمين بل عرب لاننا نقارن بهم

لكن الجمهور ليس برهينة المزاج و(( المود ))

وماسبق يؤكد على ضرورة وجود طبيب او اخصائي نفسي

بشكل سريع

لان الاعبين بشر ويتعرضون لظغوط مثلنا

فهي مساله ملقاة على عاتق الاداره

(( نقاط ))

كنت مؤيد لخطة اربعه خمسه واحد لكن تشعرك في بعض الاحيان بالعجز والشلل الكروي

وهو شعور مزعج لايطاق اما اربعه اربعه اثنين المتعه والحلول الكثيره

احمد الصويلح (( حرام )) دكة الاحتياط

ياسر الياس ارحم من غيره كثير

المدرب كبير والتمريرات القليله للوصول للباب هي الدليل

هناك أخطاء عناصريه وليست تكتيكيه والمدرب والاداره ابخص

(( اما التايب اليوم تمنيت انك اجتمعت مع الثنيان لنرى مهازل وكوارث في من يقابلنا ))