* سأستغل هذا الشهر الكريم لإعلان اعتزالي متابعة هذا الكيان بالكلية وأعتذر لهذا الكيان الذي كان عملاقا فلم يعد لهذا الكيان تلك المساحة من الحب في قلب من أحبه فالهلال بهذه الماهية يبدو غريباً علي في مظهره ومنهجه فليس هذا هو الكيان الذي يجذبك لحبه وليس هذا هو الهلال الذي أحببت, كيان يدار بطريقة غريبة ويخسر كل إضافات ولمجرد التذكير أتساءل أين عادل البطي؟ وأين عبدالرحمن البابطين؟ وأين طارق التويجري؟ وأين سامي الجابر؟ وأين احترام أراء محبي الهلال؟ شطر محبي الكرة في مملكتنا العزيزة ولديه رصيد ضخم من المحبين ذوي التميز العملي والثقافي والعلمي ولا أظن أحدهم يحب أن ينتمي لهلال مقهور ومغلوب على أمره.
================

المذكور أعلاه ... كتب بالجزيرة للدكتور . سعود العجاجي !! ركزوا !!! ( دكتور ) !!!!

(( يا دكتور >> كل الأسماء ستذهب ويبقى الهلال .. الله يعينك على قراراتك العاطفية !! ))

أما بطل مسلسل " إبن عجلان " الكاتب بالجزيرة ( أحمد العجلان ) فأترككم مع دوره البطولي >>>>

...

... في الهلال حاجات كثيرة (غلط)، في الموسم الثاني للإدارة
طلب من عبدالرحمن النمر الاستقالة لأن الرئيس لا يستمزجه ولا يستلطفه!! ولكن بعد أن فقد الهلال الكثير من الأسلحة عاد النمر كنائب رئيس ولكن هذا النائب لا يوجد بينه وبين الرئيس أي اتصال وإن كان هناك اتصال فهو شكلي فالقناعة مهمة بل ومهمة جدا والرئيس غير مقتنع بنائبه إذا (الطاسة ضايعة)، في الهلال كل شيء غلط فالنائب هو غير المناسب في الوقت غير المناسب وفي المكان غير المناسب وفي الهلال تحديداً لا يوجد مكان لأصحاب الرأي والفكر.

((وهل يرضى الأستاذ عبدالرحمن النمر أن يكون كما حللت يابن عجلان ؟! وإن غلب على أمره في ترك النادي هلى يغلب على أمره في العودة نائباً لمن لا يستلطفه أو ( يستمزجه ) كما تقول ؟ !!
ليتك تقنعني وفقك الله !! ))

أنصح كل من له رأي صادق وصريح أن يجرب الاقتراب من الهلال سيتأكد من وجود حساسية كبيرة جدا من هذه النوعية، في الهلال المطلوب أن توافق على كل شيء المهم أن يكون الرأي مطابق لما يريده المسؤول الأول، واسألوا طارق التويجري وعادل البطي والشاهد على ذلك أن الثنائي وجد نفسه فور خروجه من الهلال في مكان لا يصلح إلا لأصحاب الرأي فالأول يكتب في جريدة الرياض والثاني يقول آراءه عبر قناة إي آر تي، ولكن من لا رأي له سيعود حتى لو كان (اللوك) غير مناسب لمزاج البعض وانظروا للإدارة فستشاهدون أن نصفهم يحصل على راتب نهاية كل شهر والنصف الآخر من عينة (الشور شورك).

(( جوزيت خيراً يابن عجلان على هذه النصيحة !! وهل حاولت أنت تتدخل ومنعت ؟!! وبأي صفة وفقك الله ؟!!

ثم هل اشتكى لك كل من الأستاذين القديرين ( طارق التويجري ) و ( عادل البطي ) ؟ !! تسلط الرئيس وتكميمه

لآرائهما ؟! وبأي صفة وفقك الله !! وياحبذا لو تكرمت علينا وقلت لنا ما هو ( اللوك ) الذي يحبه الرئيس !!

ويا عيني على زمن ( اللوكات ) ))

... في الهلال لا أعلم ما هو دور رئيس النادي الذي سافر بعد خروج الفريق من كأس الدوري الموسم الماضي ولم يعد إلا بعد أن بدأ الهلال الموسم الجديد حتى إنه لم يحضر المباراة الأولى أمام الوطني ولم يعد إلا مع انطلاقة كأس الخليج مرتديا قميص سامي، وبمناسبة سامي فقد قالت تقارير صحافية بريطانية إن مورينهو استقال من تدريب تشيلسي بسبب نار الغيرة التي أحرقت قلب إبراهيموفيتش بسبب نجومية مورينهو ولن أسترسل في ذلك فلكم القياس بين قصة سامي ومورينهو وفي الهلال رئيس النادي لا يختلف عن عضو الشرف فدور سمو الأمير محمد هو الحضور فقط وإلا فالرواتب من الشركة الراعية والعمل الذي على (قد الحال) كما يقال من سكرتارية النادي التي يقودها أشقاء من الجنسيات العربية.

(( ما شاء الله عليك يابن عجلان ( جبت " اللوك " !! قصدي الذيب من ذيله ) !! ياسمو الأمير ( ليش تلبس قميص يحمل رقم سامي ! غايرن منه وتبي تصير مثله لاعب مشهور ؟!! ) هذا قصدك يابن عجلان وفقك الله لصالح النوايا .. ))

... في الهلال أجزم أن الواسطة لها دور في التشكيلة وغيري الكثير يوافقونني جزمي وإلا كيف يتواجد المدافع فهد المفرج في التشكيلة كل هذه السنوات وأنا لن أعلق على مستواه ولكن تعالوا واسمعوا المدرج الهلالي في الملعب كيف يتفاعل مع اسم هذا اللاعب عندما يذاع اسمه من قبل المذيع الداخلي للملعب، السؤال: هل 75 ألف مشجع لا يفهمون كرة قدم أم هل لا يوجد في البلد غير هالولد كما يقال؟

" إضبط "
((ما قلت لكم يا أحبة المملكة إن اللي قاعد في المدرجات ( راعي اللوك والريموت كنترول ) ))




أحبة المملكة .... ناقشني أحد الأخوة الأفاضل هنا فاختلفنا على جزئيات معينة ولكننا كنا متفقين على محبتنا وحرصنا للهلال الكيان .. واحترام آراء بعضنا البعض .. ومما كتبت له :


ألا ترى اخي الفاضل .....!! ان ما يدور في الساحة الرياضية من نقد ما هو سوى ( حقد أو فقد لأبسط أبجديات النقد الموضوعية وهي التركيز على المنتج وإبراز جوانبه الإيجابية ومعالجة السلبية بالطرح المقبول لدى المنقود ليتحقق الهدف المنشود وهو ( الإصلاح ) أو التقييم والتقويم ... وهذا ما نفتقده في كثير من كتابنا الرياضيين وجماهيرنا الوفية المتاثرة بطرحهم .. [/QUOTE]