ماذا أقول؟ وبأيّ جارحة أنطق؟
كفاني فخراً قراءتكم لغثائي المكتوب ..
فلم أتصوّر أنّ لأطروحات الصغار قارئ ..
أيّها الأحبة ...
ردودكم أشعلت فيّ الحماس لتسطير خواطر أشغلت الفكر ..
وأرجو أن تتحمّلوني قليلاً فمثلكم لا يُعوّض ..
شاكراً والله ومقدّراً لكلّ من قرأ ووجّه .. |