مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 02/09/2007, 01:19 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي والكل ينادي
هلالي والكل ينادي هلالي والكل ينادي غير متواجد حالياً
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 30/10/2006
المكان: الريااض
مشاركات: 1,194
Post صــدى ساااامي((احمد الشمراني))

ثمة من يصنفني بالمغالي أو المجامل عندما أنصف برنامجا أو قناة أو زميلا!
ـ في وقت أرى فيه أن نجاح أي زميل هو نجاح لي ونجاح أي برنامج رياضي هو إضافة لنا كمجتمع رياضي!
ـ وصدى الملاعب هو الصوت والبقية صدى إن أخذنا الأمر من زاوية الأعمال المبهرة.
ـ لا يتبنى قضايا أندية أو دول لحساب أخرى ولا يدخل في لعبة الأضداد.. يقدم رياضة نقية خالية من كلسترول التعصب.
ـ عشت مع طاقمه أياما في كأس الخليج وأخرى في كأس آسيا وعرفت (سر الخلطة).
ـ خلطة النجاح وخلطة برنامج في دقائق يختصر لك أحداث 24 ساعة!
ـ كابتن الفريق مصطفى الآغا يقضي في مكتبه ساعات وساعات بين البحث عن تقرير متميز وجملة راقية وصورة تستاهل التعليق.
ـ وإلى جانبه من الأسماء.. عمار علي.. حمادي قردبو.. محمد فضل الله.. أحمد الآغا.. راضية والمخرج أدموند وأسماء إن نستها ذاكرتي لن ينساها صدى الملاعب.
ـ بالأمس كان صدى الملاعب جالب الحقيقة لاعتزال ملأ الدنيا وشغل الناس.
ـ لم يعتمد على معلومة قدمتها صحيفة ولا على قرار أعلن عبر موقع بل أحضر صاحب الشأن وكان الصدى صوتاً.. والبقية صدى!
ـ سامي الجابر من فرنسا يتحدث عن اعتزاله.. أليس هذا حدثا؟!
ـ لن أمعن في قرار الاستضافة ولن أقول كيف تم التركيب أو التنسيق لأن هذا في الأخير راجع لبرنامج يحترم جمهوره وقناة تحترم متابعيها.
ـ ربما أملك من التفاصيل عن تعب الإعداد والتنسيق لتلك الحلقة قليلا من المعلومات يؤدي إلى الكثير لكن هذا في نظر صدى الملاعب وأهله ليس مهماً بل المهم هو ما قدم في البرنامج.
ـ مصطفى الآغا كعادته جند الكل لخدمة الحلقة الاستثناء وكانت التقارير اختزالا جميلا لبرنامج قدم في أكثر من نصف ساعة ما يريده الجمهور عن سامي الجابر.
ـ حتى الآغا المبتسم دائماً في ليلة وداعية سامي الجابر كان جاداً.. سأل عن المهم والأهم وأحرق على كل وسائل الإعلام ما كانوا يريدونه من سامي.
ـ ليتحول (صدى الملاعب) على مدار الأيام الماضية إلى ممول سخي للصحف السعودية أو بالأحرى بعضها والتي راعت أكثرها الأمانة في نسب التميز لأهله والبعض الآخر غمز ولكن في الظلام!
ـ سامي الجابر وإن غضب الغاضبون اختار المنبر الإعلامي الصح.
ـ وجاء كما لو كان مطلاً لأول مرة سواء في قوله أو صمته أو تفاعله مع أسئلة مصطفى الآغا!
ـ شكراً صدى الملاعب.. شكراً سامي الجابر.. ولا عزاء لمن فاتهم قطار العمر!


ومضة


كل يوم وصدى الملاعب متألقاً.
اضافة رد مع اقتباس