هلا و الغلا
أخوي الغالي مهند
الحمد لله على سلامتك
و ما تشوف شر أن شاء الله
ذكرتني بحمى المتنبي التي قال فيها :
و زائرتي كأن بها حياءٌ
فليس تزور ألا في الظلامِ
بذلت لها المطارف و الحشايا
فعافتها و باتت في عظامي
دمت لمن تحب و دام قلمك بعد زوال ألمك و ننتظر أطلالة كلمك
لك مني كل التقدير و الأحترام
و شكراً