للرفع
هدية متواضعة لأبي عبدالله سامي بن عبد الله الجابر
مع ملاحظة أني توقعت إعتزاله ولم أتمناه في ذلك التأريخ أي قبل سنتين
وبضعة أشهر تقريباً .. لكن قدر الله وما شاء فعل ... الفصل الأخير قد يكون
بشكل تراجيدي محزن لأن الحزن أتى فيه بعد فرح ... فالجمهور استعاد ثقته بالفريق
والإدارة بدات تصحح بعض الخطوات المالية ... لكن الذي أغلى من المال والإنتصارات
هم الرجال الذين يندر وجودهم .. وعشمنا في مدرسة الزعيم التي إن غاب منها سيد فالكل منا سيد
الكاتب النحرير :جدة ـ بوابة الحرمين الشريفين
السبت الحزين 12/8/1428هـ