من مته الهلال كان يلتفت لفلان وعلان والله ان استمرينا على هالحال ان يصير حالنا مثل حال منافسنا السابق صار اكبر همهم الهلال واخرتها عشر سنين ولا بطوله ومن جرف لدحديره خلنا نركز بنادينا ولانحط نختلق الاعذار وان اخطينا صلحنا الغلط ووقتها بنشوف زعيمنا راجع لسالف عهده . |